حرب وعسكرية

تنظيم القاعدة يهاجم قافلة فاغنر في مالي ويقتل ستة مرتزقة

في 22 نوفمبر 2024، شنّ مقاتلو تنظيم القاعدة في مالي (JNIM AQIM) هجومًا على قافلة تابعة لمجموعة فاغنر العسكرية الخاصة في جنوب جمهورية مالي، بين مدينتي باندياجارا وديجي بومبو. وأفاد واسيم نصر، الصحفي المتخصص في شؤون افريقيا لدى قناة FRANCE24، بأن الهجوم نُفّذ بإستخدام عبوة ناسفة محلية الصنع. تدّعي القاعدة بأن ستة من المرتزقة التابعين لفاغنر قُتلوا في الحادث. أظهرت الفيديوهات الصادرة عن المجموعة أن القافلة كانت تضم شاحنة صغيرة و سيارة مُجهزة ببرج رشاش للحماية.

تُظهر الفيديوهات التي نشرها تنظيم القاعدة جثث خمسة مرتزقة وتفاصيل حول العملية التي أسفرت عن استيلاء المهاجمين على أسلحة صغيرة ومعدات المرتزقة كغنائم، بما في ذلك خمس بنادق كلاشينكوف ورشاشات ثقيلة من نوع 12.7 ملم. مجموعة فاغنر بدأت

ملخص الأخبار

  • مجموعة فاغنر تعمل في مالي منذ 2021 بعد الانقلاب الذي قاده العسكريون في مالي.
  • السياسة الخارجية لمالي تحولت للتعاون مع روسيا بعد الانقلاب، بما في ذلك استخدام المرتزقة الروس.
  • شارك المرتزقة الروس في تدريب الجيش المالي والمشاركة الفعلية في القتال ضد الجماعات المحلية.
  • في صيف 2024، هزم الانفصاليون مجموعة كبيرة من فاغنر في شمال مالي، مما أدى إلى مقتل عشرات المرتزقة وتدمير معدات عسكرية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

في 22 نوفمبر 2024، شنّ مقاتلو تنظيم القاعدة في مالي (JNIM AQIM) هجومًا على قافلة تابعة لمجموعة فاغنر العسكرية الخاصة في جنوب جمهورية مالي، بين مدينتي باندياجارا وديجي بومبو. وأفاد واسيم نصر، الصحفي المتخصص في شؤون افريقيا لدى قناة FRANCE24، بأن الهجوم نُفّذ بإستخدام عبوة ناسفة محلية الصنع. تدّعي القاعدة بأن ستة من المرتزقة التابعين لفاغنر قُتلوا في الحادث. أظهرت الفيديوهات الصادرة عن المجموعة أن القافلة كانت تضم شاحنة صغيرة و سيارة مُجهزة ببرج رشاش للحماية.

تُظهر الفيديوهات التي نشرها تنظيم القاعدة جثث خمسة مرتزقة وتفاصيل حول العملية التي أسفرت عن استيلاء المهاجمين على أسلحة صغيرة ومعدات المرتزقة كغنائم، بما في ذلك خمس بنادق كلاشينكوف ورشاشات ثقيلة من نوع 12.7 ملم. مجموعة فاغنر بدأت

ملخص الأخبار

  • مجموعة فاغنر تعمل في مالي منذ 2021 بعد الانقلاب الذي قاده العسكريون في مالي.
  • السياسة الخارجية لمالي تحولت للتعاون مع روسيا بعد الانقلاب، بما في ذلك استخدام المرتزقة الروس.
  • شارك المرتزقة الروس في تدريب الجيش المالي والمشاركة الفعلية في القتال ضد الجماعات المحلية.
  • في صيف 2024، هزم الانفصاليون مجموعة كبيرة من فاغنر في شمال مالي، مما أدى إلى مقتل عشرات المرتزقة وتدمير معدات عسكرية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى