حرب وعسكرية

المملكة المتحدة تخطط لاستعادة إنتاج الوقود النووي لأغراض دفاعية

المملكة المتحدة تخطط لإعادة إنتاج الوقود النووي لأغراض عسكرية، وفقًا لتقرير مجلة الدفاع البريطانية. أعلن وزير الدفاع جون هيلي عن خطط لاستكشاف خيارات استعادة دورة الوقود النووي لأغراض الدفاع. تأتي هذه المبادرة كجزء من عملية تحديث مستمرة لـ “مؤسسة الدفاع النووي”، وتشمل خطوات لبدء التعاون مع شركاء الصناعة لتحديد أفضل الوسائل لتلبية متطلبات هذا البرنامج. المشروع يقتصر على إنتاج الوقود النووي للمفاعلات، مع احترام الحظر الطوعي على إنتاج المواد القابلة للانشطار للأسلحة النووية، الذي تم اعتماده منذ عام 1995.

الجهود الحالية تستهدف استئناف إنتاج الوقود لمفاعلات الغواصات النووية من الفئات “فانغارد”، “آستيوت”، و”دريدنوت”. المملكة المتحدة في الوقت الحالي لا تنتج الوقود للمفاعلات النووية البحرية، وتشتريه عند الضرورة من الولايات المتحدة. مؤسسة الدفاع النووي هي الشبكة المسؤولة عن صيانة وتشغيل الردع النووي في المملكة المتحدة وقوات الغواصات. ومن ضمن تحديث رد

ملخص الأخبار

  • التحديث يتضمن تطوير نوع جديد من الرؤوس الحربية النووية يُدعى Astraea A21/Mk7 ليحل محل Mk4/A القديم.
  • الرؤوس الحربية Mk4/A الحالية مثبتة على صواريخ ترايدنت 2 D5 الموجودة في غواصات فئة فانغارد.
  • المشروع يندرج ضمن تحديث الردع النووي في المملكة المتحدة الذي يشمل تطوير بنية تحتية وأفراد متخصصين.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المملكة المتحدة تخطط لإعادة إنتاج الوقود النووي لأغراض عسكرية، وفقًا لتقرير مجلة الدفاع البريطانية. أعلن وزير الدفاع جون هيلي عن خطط لاستكشاف خيارات استعادة دورة الوقود النووي لأغراض الدفاع. تأتي هذه المبادرة كجزء من عملية تحديث مستمرة لـ “مؤسسة الدفاع النووي”، وتشمل خطوات لبدء التعاون مع شركاء الصناعة لتحديد أفضل الوسائل لتلبية متطلبات هذا البرنامج. المشروع يقتصر على إنتاج الوقود النووي للمفاعلات، مع احترام الحظر الطوعي على إنتاج المواد القابلة للانشطار للأسلحة النووية، الذي تم اعتماده منذ عام 1995.

الجهود الحالية تستهدف استئناف إنتاج الوقود لمفاعلات الغواصات النووية من الفئات “فانغارد”، “آستيوت”، و”دريدنوت”. المملكة المتحدة في الوقت الحالي لا تنتج الوقود للمفاعلات النووية البحرية، وتشتريه عند الضرورة من الولايات المتحدة. مؤسسة الدفاع النووي هي الشبكة المسؤولة عن صيانة وتشغيل الردع النووي في المملكة المتحدة وقوات الغواصات. ومن ضمن تحديث رد

ملخص الأخبار

  • التحديث يتضمن تطوير نوع جديد من الرؤوس الحربية النووية يُدعى Astraea A21/Mk7 ليحل محل Mk4/A القديم.
  • الرؤوس الحربية Mk4/A الحالية مثبتة على صواريخ ترايدنت 2 D5 الموجودة في غواصات فئة فانغارد.
  • المشروع يندرج ضمن تحديث الردع النووي في المملكة المتحدة الذي يشمل تطوير بنية تحتية وأفراد متخصصين.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى