منوعات وطرائف

لن تصدق ما ستراه.. طائر ينبج كالجراء بعد أن رضع من كلبة.. فيديو

لن تصدق ما ستراه.. طائر ينبج كالجراء بعد أن رضع من كلبة.. فيديو

أخبار اليوم

فريق المتابعة

من عجائب الطبيعة أن الأعـ.ـداء سيصبحوا أحباباً يوماً ما لظرف من الظروف، فالحيوان بطبيعته الفطرية يحب ويكـ.ـره ويفترس ليبقى على قيـ.ـد الحياة، وعندما توفر حاجاته الأساسية يفضل حياة اللين والألفة.

وقال موقع الشرق الأوسط أن كلبة ربت طائر كاد يمـ.ـوت وأرضعته بالرغم من كونها لم تكن حامل أو لديها جراء، لكن الحنان الذي صدر منها اتجاه الطائر الموشك على الهـ.ـلاك أدى إلى تصنيع الحليب في أثدائها، وبالرغم من أن الطيور لا ترضع لكن هذا الطير رضع بالفعل من الكلبة.

وهذا ما أورده موقع الشرق الأوسط؛

في حدث غريـ.ـب من نوعه، اكتسب طائر صغير مهارة النباح مثل الكلاب، بعد تبنيه من قبل كلبة ظنت أنه جروها.

وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد كان الطائر «مولي» على وشك المـ.ـوت في سبتمبر (أيلول) من العام الماضي، حيث وجدته سيدة تدعى جولييت ويلز (45 عاماً) في أحد شوارع كوينزلاند بأستراليا، وكان صغيراً جداً لا يستطيع البحث عن الطعام بمفرده.

وأحضرت ويلز الطائر إلى منزلها، وقربته من كلبتها بيغي التي ظنت أنه جروها واحتضنته إلى درجة جعلتها تنتج حليب الأم له رغم أنها لم تكن حاملاً.

وعندما أخذت ويلز الكلبة إلى الطبيب البيطري، أخبرها أن السبب في ذلك هو أن بيغي تعتقد أن مولي جروها، الأمر الذي جعلها تنتج الحليب كما لو كان لديها أبناء.

وأضافت ويلز: «مولي أيضاً كان يقترب من بيغي رغبة في الرضاعة. من الجنـ.ـون التفكير في أن هذا يمكن أن يحدث، لكنه يظهر فقط رباطهما المذهل».

ونتيجة لرعايته من قبل بيغي، التقط مولي بعض عادات الكلاب، وبدأ في النباح تماماً مثلها.

وقالت ويلز: «بدأت أنا وزوجي نلاحظ نباح مولي في أبريل (نيسان) الماضي. كنا نظن أنه نباح بيغي في البداية، لكننا فوجئنا أنه قادم من الطائر. كان أمراً لا يصدق».

وأضافت: «ما أثار دهشتنا بشكل أكبر هو أنه ينبح بصوت مرتفع إذا سمع صوت كلاب أخرى أو ضوضاء قريبة، تماماً مثلما تفعل الكلاب».

وأشارت ويلز إلى أنها، بعد تعافي مولي، حاولت إطـ.ـلاق سـ.ـراحه وإعادته إلى الطبيعة ولكنه رفـ.ـض ترك بيغي.

أممٌ أمثالكم.. الحب والخيـ.ـانة والحزن عند الحيوانات

تعيش الحيوانات فرادى أو في مجموعات على إن حياتها بشكل منفرد لا يعني واحد برأسه لكن كل زوجين –ذكر وأنثى- مع بعضهما.

تنتطبق هذه القـ.ـاعدة على كل الحيوانات الثدية البرية والبحرية وعلى الطيور، والحشرات، وتخرج من هذه القـ.ـاعدة الحيوانات أحادية الخلية وفق ما وصل له العلم لغاية الآن.

في قرود الريسوس يتزوج الذكر المسيطر عدد من الإناث وذلك في إطار التناسل والاستمرار وضمان الذرية، بينما يحظى الذكور الأقل السيطـ.ـرة بأنثى واحدة أو اثنتين، ويتزوج الذكر والإناث الأقل مرتبة اجتماعية بعيداً عن الوسط الاجتماعي لهم.

لا ترغب الإناث بالزواج الأحادي لأنها تريد ضامن يحمي أولادها فالقرد لا يهـ.ـاجم أبناء شريكته لكنه يهـ.ـاجم أولاده.

عندما يكتشف القرد من أي مرتبة اجتماعية الخيـ.ـانة الزوجية التي قامت بها القردة فإنه يعـ.ـاقب غريمه بشدة وربما تنشـ.ـب معـ.ـركة دا.مية يشارك فيها كل القرود.

كذلك الكلاب والكلمة هنا للأنثى التي تراقب زوجها بشكل دائم وغالباً ما ترتكب الكلاب الذكور حماقات من قبيل المراقبة وحتى الخروج مع كلبة أخرى وهنا ستكون الطامة الكبرى إذا انتبهت الكلبة الأنثى للأمر فإنها ستطرد زوجها من المنزل بعد ان تد.مية عضاً.

لكن الأمر يبدو مختلفاً تماماً عند القطط، فهي الأكثر لطفاً بين الحيوانات حيث إنها تنكـ.ـسر مباشرةً ويظهر على وجهها علامات الحزن الشديد وانكـ.ـسار القلب.

وتبدي القطط نوعاً من العزلة بسبب الخيـ.ـانة مؤثرة الصمت الطويل، وهي بالرغم من لطافتها فإنها لا تسامح.

وهناك أنواع أخرى من الخـ.ـيانات التي تقوم بها بعض الحيوانات، فتعد الطيور والسمكة المعروفة بسمك التنظيف والحافريات وبعض الحشرات هي الأنواع التي تقوم بالخيـ.ـانة سواء كانت تلك الخـ.ـيانة للشريك أو حتى لكائن أخر ترتبط معه ببعض علاقات التكافل والتعايش.

فمن أشكال الخـ.ـيانة مثلاً أن تكون سمكة التنظيف بأكل أجزاء من الكائنات التي تنظف جسدها وليس فقط أكل الأوساخ التي تلوثها ومثل ذلك أكل التمساح للعصفور الذي يساعده على تنظيف أسنانه إضافة إلى خـ.ـيانة الشريك كالخـ.ـيانة الزوجية المعروفة لدينا.

وحسب الدراسات فإن الحيوان الخـ.ـائن يتعرض للنـ.ـبذ من الحيوانات الأخرى ويتم طـ.ـرده ولا تتم الثقة به من جديد.

بيد أن الحيوانات كالبشر ليست كلها على نفس السوية في الإخلاص والخـ.ـيانة، ففي الوقت الذي وجد فيه العلماء حيوانات تتألـ.ـم للخـ.ـيانة أو تقتل أو حتى تخـ.ـون، فإن هناك حيوانات مخلصة تبقى أزواجاً مدى الحياة، وتحزن حـ.ـد الإضراب عن الطعام عند وفـ.ـاة شريكها.

وجد العلماء أن بعض الضفادع السـ.ـامة مخلصة بشكل غير متوقع في هذا العالم الذي ما يزال غامـ.ـضاً بالنسبة للإنسان.

اكتشف العلماء اول حيوان برمائي مخلص في علاقاته في الغابات المطيرة في امريكا الجنوبية، وهو “ضفدع بيرو السام”.

وتوصل العلماء بفضل تحاليل جينية على هذه الضفادع انها تبقى مخلصة لأزواجها لدرجة لم يكن العلماء يظنونها ممكنة عند الحيوان من القبل.

أكثر ما أثار استغراب الباحثين هو كون هذا الاخلاص يعتمد على عامل طبيعي واحد، وفي حالة ضفدع بيرو السام، كان هذا العامل حجم البركة المائية التي يلتقي فيها الذكر بالانثى.

بعد التوالد، تضع انثى الضفدع بيضها على اوراق النباتات، ثم يحمل الذكر كل شرغوف (صغير الضفدع) على حـ.ـدة على ظهره الى أعلى أحدى الاشجار بعد خروجها من بيضها.

ويضع الذكر كل شرغوف في حوض مائي صغير من تلك التي تتشكل على التجاويف العليا من جذوع الأشجار، قبل ان تتدخل الأنثى من جديد لتغذيها ببويضاتها غير المخصبة.

ويتكلف الذكر باخطار الأنثى كلما جاع شرغوف لتتسلق الشجرة وتبيض بويضة غير مخصبة، تحوي كل ما يحتاجه من مغذيات.

يبدو من هذه التصرفات أن الذكر والانثى يخلصان لبعضهما بشكل كبير، لكن الباحثين المهتمين بضفدع بيرو السام ارادوا معرفة مدى هذا الاخلاص بشكل قاطع.

فبينما تبدو الكثير من الحيوانات مخلصة لازواجها، بل تبقي على علاقتها مدى الحياة في الظاهر، تظهر الملاحظة الدقيقة انها تنتهز الفرصة بين الفينة والاخرى وتتوالد مع آخرين من جنـ.ـسها.

وهذا ما دفع الدكتور جيزون براون وزملاءه من جامعة ايست كارولاينا الى تتبع تصرفات ضفدع بيرو السام عن كثب وتحليل معطياتها الجينية.

واكتشف الفريق الباحث ان 11 من اصل 12 ضفدعا بقي مخلصا لشريك او شريكة حياته.

وقال الدكتور براون لبي بي سي ان “علماء سبق واكتشفوا ادلة على اخلاص بعض البرمائيات المطلق، لكنهم لم يستندوا الى دليل دامغ من قبيل الخرائط الجينية. كما كشف آخرون عن خرائط وراثية تؤكد نظريا اخلاص بعض الفصائل، لكن الملاحظة المخبرية اثبتت العكس.

وهذا ما يجعل ضفدع بيرو السام اول حيوان يثبت اخلاصه على الصعيدين”، في رأي الدكتور براون.

في عام 2016، نشرت ميليسا ريجينيت من جامعة ميلانو-بيكوكا وزملاؤها تقريرًا مدهشًا يصف 14 رد فعل للمـ.ـوت في سبعة أنواع من الحيتان والدلافين، من بينها أدلة واضحة على الحزن والانتحاب.

فعلى سبيل المثال، في البحر الأحمر بالقرب من مصر، أخذ دولفين بالغ من دلافين أنف الزجاجة يمس جـ.ـثة دولفين صغير مرارًا وتكرارًا ويدفعه في الماء.

وبجمع هذه الأدلة معًا، فإن الأمثلة الجديدة تجعل رؤية مشاعر الحزن لدى الثدييات واضحةً للغاية.

وفي حقيقة الأمر، في غضون السنوات القليلة الماضية، ظهرت كمية كبيرة من الملحوظات الجديدة وعمليات الرصـ.ـد لاستجابات الحيوانات وردود أفعالها تجاه المـ.ـوت، مما دفعني إلى التوصل إلى نتيجة مذهلة مفادها أن الثدييات والقردة العليا والأفيال ومجموعة كبيرة من الكائنات الأخرى

تتراوح من حيوانات المزارع إلى الحيوانات الأليفة المنزلية، ربما، وفق ظروفها وشخصياتها الفردية

تشعر بالحزن عندما يمـ.ـوت أحد أقربائها أو أصدقائها المقربين.

إن كون أنواع من الكائنات، على هذا النطاق الواسع، وبينها أنواع تربطها علاقة بعيدة بالبشر، تحزن لمـ.ـوت أحبابها، هو حقيقة تشير إلى أن قدرة البشر على الحزن ربما تضـ.ـرب بجذورها عميقًا.

ثمة مجموعة كبيرة من الأنواع تظهر لديها السلوكيات التي تناسب تعريف الحزن الذي يتكون من شقين، من بينها الفيلة.

من بين الأمثلة المثـ.ـيرة للاهتمام بصورة خاصة على حزن الفيلة تلك الحالة التي تحدث عنها إيان دوجلاس هاميلتون، من جمعية “أنقذوا الفيلة”، وفريقه في محمية سامبورو الطبيعية في كينيا، حيث تابعوا في عام 2003 ردود أفعال الفيلة تجاه احتـ.ـضار أنثى الفيل القـ.ـائدة في القطيع والتي كان يُطلق عليها “إليانور”.

عندما انهـ.ـارت إليانور على الأرض، هُرِعت أنثى أخرى تقود عائلة أخرى يُطلق عليها “جريس” إلى مساعدتها على الفور، واستخدمت أنيابها لمساعدة إليانور على الوقوف على أقدامها مرة أخرى.

وعندما سقـ.ـطت إليانور مرة أخرى، ظلت جريس معها، تحاول دفعها بجسدها على الأقل لمدة ساعة، على الرغم من أن عائلتها قد انطلقت لتواصل طريقها.

ثم مـ.ـاتت إليانور، وعلى مدار الأسبوع التالي، أظهرت إناث من خمس عائلات -من بينها عائلة إليانور- اهتمامًا خاصًّا بالجـ.ـثة.

وبدت بعض الفيلة غاضـ.ـبة، فأخذت تدفع الجثـ.ـة وتلكزها بخراطيمها وأقدامها، أو تتمايل جيئة وذهابًا وهي واقفة فوقها.

وبناءً على رد فعل الإناث (طوال تلك الفترة لم يأت أيٌّ من الذكور لزيارة الجـ.ـثة)، استنتج دوجلاس-هاميلتون أن الفيلة تُبدي ما يُعرف باسم استجابة عامة للاحتـ.ـضار والمـ.ـوت؛ الحزن ليس لخـ.ـسارة قريب فقط، لكن أيضًا لخـ.ـسارة أفراد من عائلات أخرى.

والثدييات البرية أيضًا يبدو أنها تُبدي ردود أفعال حزينة بصورة عامة.

في عام 2001، لاحظ فابيان ريتر، من مركز أبحاث الثدييات، على جزر الكناري أنثى دولفين من نوع الدلافين خشنة الأسنان تدفع جثـ.ـة صغيرها وتسحبها بطريقة تشبه كثيرًا تلك الطريقة التي اتبعتها أنثى الدولفين قبالة خليج أمفراكيكوس بعد ذلك مع جثـ.ـة وليدها.

غير أنها هذه المرة لم تكن وحدها، إذ كان يسبح إلى جوارها اثنان من الدلافين البالغة بشكل متزامن في بعض الأوقات، وفي أوقات أخرى كانت مجموعة تتكون من 15 دولفينًا تغير سرعة سباحتها كي تضم إليها الأم وجـ.ـثة وليدها.

وقد كانت مثابرة الأم لافتة للنظر، وعندما بدأت قواها تخور في اليوم الخامس، انضم إليها الحارسان ودعما جـ.ـثة الوليد على ظهريهما.

والزرافات أيضًا يبدو أنها تشعر بالحزن، في عام 2010، في محمية سويسامبو في كينيا، وضعت زرافة روتشيلد صغيرًا له ساق مشـ.ـوهة.

كان الصغير يسير أقل من غيره ويظل ساكنًا في مكانه أكثر من غيره من الصغار، وعلى مدار فترة عمر الصغير التي لم تتجاوز أربعة الأسابيع

لم تر زو مولر -عالمة البيولوجيا في الحياة البرية التي تعمل في مشروع زرافات روثشيلد القائم في كينيا- الأم على مسافة تبعد أكثر من 20 مترًا من صغيرها.

وعلى الرغم من أن الأفراد في قطيع الزرافات غالبًا ما تقوم بمزامنة أنشطتها، أي أنها على سبيل المثال تبحث عن الطعام معًا، فإن تلك الأم خالفت ذلك النمط وفضلت البقاء بالقرب من صغيرها.

وعلى غرار الدولفين الأم في خليج أمفراكيكوس، ربما تكون قد خـ.ـاطرت بصحتها عندما فعلت هذا، رغم أنها في هذه الحالة فعلت هذا لحماية صغيرها الذي لا يزال على قيـ.ـد الحياة.

وفي أحد الأيام، اكتشفت مولر أن القطيع منهمك في سلوك غير تقليدي، إذ كانت سبع عشرة زرافة من الإناث، من بينهن أم ذلك الصغير، في حالة من اليقظة والاضـ.ـطراب وهن يُحدِقن برقعة من أشجار كثيفة، حيث كان الصغير قد مـ.ـات في تلك البقعة قبل ساعة واحدة.

وقد أبدت الإناث السبع عشرة اهتمامًا شديدًا بالجـ.ـثة ذلك الصباح، إذ كن يقتربن منها ثم يبتعدن مرة أخرى.

وبحلول ظهيرة ذلك اليوم، ارتفع العدد إلى 23 أنثى و4 صغار، وحاول البعض لكز الجـ.ـثة بخطمه، وفي المساء اجتمعت 15 أنثى بالغة حول الجـ.ـثة بشكل أقرب مما كُنَّ عليه طوال اليوم.

وعلى مدار اليوم التالي، جاءت العديد من الزرافات إلى جـ.ـثة الصغير، واقترب بعض الذكور البالغين لأول مرة، على الرغم من أن الذكور لم تُبدِ أي اهتمام بالجـ.ـثة، بدلًا من ذلك كانت تركز على البحث عن طعام أو تتفحص الحالة التناسلية للإناث.

وفي اليوم الثالث، وجدت مولر الزرافة الأم وحدها تحت شجرة على بعد 50 مترًا تقريبًا من المكان الذي مـ.ـات فيه الصغير، غير أن جثـ.ـة الصغير نفسها لم تكن في مكانها.

وبعد بحث، وجدتها مولر وقد التهمت الحيوانات المفترسة نصفها، في المكان تحت الشجرة التي كانت الأم تجلس أسفلها في وقت مبكر.

وفي نهـ.ـاية اليوم التالي اختفت الجـ.ـثة تمامًا، إذ كانت الضباع قد أخذتها.

إن الزرافات حيوانات اجتماعية بشدة، فبعد إخفاء الطفل الوليد بعيدًا عن الأنظار في مكان آمن مدةَ الأسابيع الأربعة الأولى من حياته

فإن الأمهات أحيانًا يشتركن في نظام رعاية للصغار؛ إذ تقوم واحدة بالاعتناء بالصغار في حين تبحث الأخريات عن طعام.

لم تستخدم مولر كلمة “حزن” أو “حداد” في وصف الموقف الذي شهدته، غير أن هذه الحالة كانت ثرية بالمعلومات بشكل خاص؛ إذ لم يتغير سلوك الأم فحسب ولكن أيضًا سلوك العديد من الإناث في القطيع بصورة ملحوظة عقب وفـ.ـاة ذلك الصغير.

وعلى الرغم من استحالة استبعاد تفسير آخر، فإن حقيقة أن الإناث قد تجاوبن بتنـ.ـظيم حماية ضـ.ـد استـ.تيلاء الحيوانات المفترسة على الصغير يجعل من المرجح بشدة أن مشاعر الحزن كانت تسيطر عليهن.

وكالات

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى