لجوء وغربة

خبر سار من معبر باب السلامة بخصوص إجازات العيد.. أليكم التفاصيل

خبر سار من معبر باب السلامة بخصوص إجازات العيد.. أليكم التفاصيل

أخبار اليوم ـ لجوء وغربة

متابعة وتحرير

شاركت إدارة معبر باب السلامة الحدودي تعليقاً لها على منشور على صفحتها الرسمية في الفيسبوك، وجهت رسالة من خلال هذا التعليق السوريين العابرين من معبر باب السلامة لإجازة عيد الاضحى المبارك لهذا العام والذي تضمنت عدة نقاط أهمها:

*اهلنا الكرام نريد ان نضعكم بالنقاط التالية
اولا: رابط الحجز خاص بالجانب التركي ولادخل لنا به مطلقا
بما أن عدد ايام الدخول قليله فمن المؤكد أن تكون الاعداد قليلة وخاصة ان قدرة المعبر لاتستوعب باليوم اكثر من ٢٥٠٠ شخص على أبعد حد .

ثانيا: نحن كإدارة معبر نتواصل مع الجانب التركي لحل جميع المشاكل التي تعانوها
حيث تم حل مشكلة الأطفال الذين لم يحجزوا واعمارهم دون التسع سنوات فممكن الحجز لهم من المعبر التركي
كما تم حل موضوع التقديم والتأخير بالموعد المحجوز

كما تم حل موضوع الوكالات الخارجية وقبولها من النوتر وذلك من الولايات الحدودية حيث تم قبول الوكالات الصادرة عن القضاء بالمحرر

ثالثا: لازلنا نطالب بزيادة الأعداد وفتح الرابط ويوميا نتواصل مع الجانب التركي.

رابعا :إن حل مشكلة زيارات العيد لاتحل إلا بطريقة واحدة نظرا لكثرة اعداد اهلنا بتركيا وتتمثل بالحجز عبر نظام الاي دولت التركي كما تحجز للسفر بين الولايات يمكن ان تحجز للسفر الخارجي لمرة واحدة بالعام من المعبر الذي تحدده انت وعلى مدار العام وتحجز باليوم الذي يناسبك ويعطى كل معبر حسب حجمه اعداد باليوم فمثلا معبر السلامة الف باليوم وأيضا باب الهوى والمعابر الاخرى٥٠٠،

اي بمعدل كل يوم خمسة الاف من كل المعابر على مدار العام يكون دخل مليون ونصف على اقل تقدير وكل الناس تزور ولايحصل ازدحام ولابطئ بالرابط ولا اية مشاكل اخرى وغير ذلك مستحيل خدمة هذا العدد الهائل بهذا القدر القليل من الأعداد .

وتم عرض الموضوع على السيد رئيس الحكومة المؤقتة ووعد بعرضه على السلطات العليا التركية

وقد ختمت إدارة المعبر تعليقها بقولها: “أهلنا نحن جد اسفين ومنزعجين على عدم حجز الجميع ولكن نحن نحاول ونعرض والباقي على رب العالمين.

اقرأ أيضاً: ما الفرق بين الذهب التركي والسوري ولماذا يحجم الأتراك عن شراء الذهب السوري؟

كشف خبير تركي في الذهب والمعادن الثمينة في حديث لوسائل الإعلام التركية، عن الفروقات بين الذهب من عيار (21 قراط) والمعروف اصطلاحاً في تركيا باسم الذهب السوري، وبين الذهب من عيار (22 قراط) وهو الذهب المتعارف عليه من قبل الشعب التركي والذي يطلق عليه السوريين اسم (الذهب التركي).

وقال الخبير (إسلام مميش) في تصريحات لقناة NTV TR التركية وفق ما ترجمت تركيا بالعربي، إن “الفارق بين الذهبين لا يمكن تمييزه بالعين المجردة، والفرق الجلي بينهما هو العيار، فالذهب المتعارف عليه هو ذهب من عيار 22 قراط، أما ما يطلق عليه اسم (الذهب السوري) والذي انتشر مؤخراً بشكل واسع في تركيا بعد افتتاح السوريين لمحلات مجوهرات هو من عيار 21”.

وأضاف: “التمييز بين العيارين يمكن بطريقة احدة وهي فحص أجزاء القطعة الذهبية بواسطة المكبرة، وقراءة ما هو مكتوب على جزء منها، سواءً كان رقماً لاتينياً أو بالعربي، إضافة للكلمات الأخرى التي تميز بين النوعين”.

وأضاف: “على سبيل المثال إن كان لدينا قلادتان لديهما نفس الشكل والوزن ولكن إحداهما (ذهب سوري) والأخرى (ذهب 22)، فسيكون الفارق في قيمة الاثنتين هي 1000 ليرة تركية، أي أن القلادة ذات العيار 22 (التركي) ذات قيمة أكبر بمعدل 1000 ليرة تركية عن تلك المصنوعة من عيار 21 أو (الذهب السوري)”.

ما الفرق بين عيارات الذهب

عدا عن الفرق بين الذهب السوري والتركي، فإن الفرق في عيارات الذهب لا يمكن تمييزه بالعين المجردة، والفرق الجلي بينهما هو العيار، فالذهب المتعارف عليه هو ذهب من عيار 22 قيراط، أما ما يطلق عليه اسم (الذهب السوري) والذي انتشر مؤخراً بشكل واسع في تركيا بعد افتتاح السوريين لمحلات مجوهرات هو من عيار 21”.

والتمييز بين العيارين يمكن بطريقة واحدة فقط، وهي فحص أجزاء القطعة الذهبية بواسطة المكبرة، وقراءة ما هو مكتوب على جزء منها، سواءً كان رقماً لاتينياً أو بالعربي، إضافة للكلمات الأخرى التي تميز بين النوعين.

صناعة الذهب السوري في تركيا

السوريون يبدعون في صناعة وتجارة الذهب بكافة أصنافه في تركيا. وأصبح لهم ثقل في الأسواق التركية، ووصلت نسبة مصاغات الذهب في بعض الولايات إلى ثلث حجم السوق، كما في عنتاب واسطنبول.

ورشات تصنيع الذهب في تركيا

تتواجد ورشات تصنيع الذهب السورية في تركيا في الولايات الآتية:

اسطنبول، عنتاب ومرعش. وتنتشر متاجره في جميع الولايات التي يتوزع عليها السوريون. حتى أنه احتل ثلث سوق الذهب في بعض الولايات.

لماذا يحجمون الأتراك عن شراء الذهب السوري؟

وبالرغم من إشراف الحكومة التركية على سوق تصنيع الذهب السوري في تركيا، إلا أن المستهلكين الأتراك ما زالوا يحجمون عن شراء الذهب السوري.

وهذا يعود برأيهم “إلى اختلاف عيارات الذهب التي نتعامل بها، فعيار الذهب الستاندرد في سوريا وعدد من الدول العربية هو 21 قيراطا، أما في تركيا فهو 22، ويوجد فرق باللون بين الاثنين، فالذهب السوري مائل للحمرة قليلا، أما التركي فهو فاتح، والأتراك يحبون هذا.

وذكر: “أصبحت المجوهرات الذهبية (21 قيراطًا) والمعروفة أيضًا باسم ” الذهب السوري ” منتشرة على نطاق واسع في حفلات الزفاف والزواج”.

عيارات الذهب المستخدم في صناعة الذهب التركي

بعد أن عرفنا الفرق بين الذهب السوري والتركي، نود أن نلفت انتباهكم أن تجار وصائغوا الذهب الأتراك فيفضلون إما الذهب الخفيف عيار 14 أو الذهب الثقيل عيار 22.

بعيداً عن السعر واللون، يختلف الذهب السوري عن التركي بشكل المنتوجات الناتجة عن كلٍّ منهما. ومرد ذلك اختلاف ثقافة وذوق الشعبين بمقدار قيراط ذهب واحد.

أفضل أنواع الذهب من حيث البلد

تختلف أنواع الذهب من بلد إلى آخر، ويمكن تصنيف البلدان ذات الذهب الأفضل بالترتيب الآتي:

الذهب الايطالي.

الذهب السنغافوري.

ثم الذهب التركي.

الذهب الهندي.

الذهب الإماراتي.

ثم الذهب البحريني.

الذهب الكويتي.

الذهب السعودي.

ثم الذهب السوري.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى