لجوء وغربة

بيان معبر جرابلس الحدودي بخصوص زيارات العيد وأعداد الوافدين

بيان معبر جرابلس الحدودي بخصوص زيارات العيد وأعداد الوافدين

أخبار اليوم ـ لجوء وغربة

متابعة وتحرير

نشر معبر جرابلس الحدودي عبر صفحته الرسمية بياناً إحصائياً اليوم الثلاثاء 13 ـ 07 ـ 2021 جاء فيه:

بلغت إحصائية الوافدين لسوريا لقضاء إجازة العيد اليوم الثلاثاء الموافق ل 2021/07/13 عبر معبر جرابلس الحدودي :
1ـ 1359 زائر دخلوا عن طريق الحجز المسبق الخاص بإجازة عيد الأضحى.

2ـ 139 زائر دخلوا عن طريق الجنسية المزدوجة.
3ـ 8 أشخاص خروج طوعي دون عودة.

وفي شأن آخر أكد مصدر خاص في معبر #باب_الهوى لـ “نداء بوست”: سيتم إعادة تفعيل رابط حجز إجازات العيد مساء اليوم الثلاثاء. وعلى الأخوة السوريين الراغبين بالحجز ترقب الرابط مساء اليوم

إليكم رابط الحجز في معبر باب الهوى

https://www.bayramizni.com/Bayram/

وقد أصدر معبر باب الهوى فيما مضى تعليمات من معبر باب الهوى حول إجازات العيد:

1ـ فترة الدخول من 6 إلى 18 تموز الجاري.
2ـ فترة العودة من 26 تموز الجاري حتى 31 كانون الأول.

3ـ حجز موعد العودة من مركز انطلاق باب الهوى.
4ـ الوثائق المطلوبة: كملك 99 او جواز سفر سوري او اقامة سياحية وورقة حجز الموعد مرفقة بالباركود.

5ـ يسمح بالحجز عن طريق إشعار البصمة(وثيقة تسجيل الدخول) بشرط أن لا يمضي على استخراجها أكثر من 30 يوما
6ـ لن يتمكن حاملي الكملك المبطل من العبور.

7ـ القاصرون دون 18 عاما عليهم مرافقة الأم أو الأب.

8ـ أصحاب الجنسية المزدوجة بحاجة إلى جواز سفر سوري.

9ـ تحتاج السيدات الحوامل تقرير طبي من المراكز او المستشفيات التركية+ أثناء الحجز عبر الموقع يجب وضع خيار (حامل)

10ـ حديث الولادة الذي ليس لديه كملك او جواز، يسجل مع الأم + شهادة ولادة من المستشفى.
لقاح كورونا غير الزامي لكن يجب وجود كود HES الصحي.

إذن السفر غير مطلوب

مسموح لكل مسافر حقبة واحدة لاتزيد عن 10 كيلو غرام

مسموح لكل مسافر حقبة واحدة لاتزيد عن 10 كيلو غرام

اقرأ أيضاً: مدن سورية جديدة ستنضم لتركيا.. وأمريكا تتحدث عن أعمال تركيا القادمة في سوريا

في وقت سابق كشف تقرير استخباراتي أمريكي عن إمكانية حدوث توغل تركي آخر في شمال سوريا،مشيرا إلى أنه سيتسبب بنزوح مئات الآلاف من المدنيين، كما شوهد في عامي 2018 و2019 في سوريا.

وكشف التقرير الاستخباراتي الأمريكي -الذي تم تسليمه إلى الكونغرس- أنه بعد 10 أعوام من اندلاع الثورة السورية،يسعى نظام بشار الأسد لتهديد القوات الأمريكية في مناطق شرق الفرات وعلى خط الحدود بين العراق وسوريا،وتهيئة بيئة دائمة ومستمرة لحلفائه في سوريا، ببناء وتوسيع القواعد العسكرية لروسيا، إيران، و”حزب الله”.

وأفاد تقرير استخباراتي عسكري، بأن القوات الأمريكية رصدت أنشطة النظام السوريبالعمل على بناء علاقات مع القبائل المحلية في شرق البلاد،

لإثارة الاضطرابات وإضعاف علاقة الولايات المتحدة مع تلك القبائل،وكذلك دعم هجمات يمكن القيام بها على قوات التحالف الدولي وقوات “قسد”،مستغلين تراجع عمليات القتال ضد “داعش” الإرهابي في سورياخلال عام 2020 حيث تكبد التنظيم خسائر قيادية.

اعتبر التقرير الاستخباراتي أنه بعد 10 أعوام من اندلاع الثورة السورية،وصل النظام السوري مع خصومه إلى طريق مسدود، وتكاد تكون المعارضة السورية لا تشكل أي تهديد عليه، ولم تعد قادرة على قتاله،ومن المرجح أن تظل الخطوط الأمامية ثابتة في الغالب خلال الأشهر الستة المقبلة،

وبدلا من ذلك فإنها تتجه إلى الدفاع عن مناطق سيطرتها المتبقية في شمال سوريا والحفاظ على الدعم التركي،مشيرا إلى أن الدعم العسكري التركي المباشر للمعارضة في أوائل عام 2020عزز سيطرة أنقرة وعزز النفوذ العسكري لجماعات المعارضة الرئيسية على حساب المتطرفين.

ولفت التقرير إلى أن حلفاء النظام السوري، (إيران وروسيا، وحزب الله)،يحاولون تأمين وجودهم العسكري والاقتصادي الدائم،وفي المقابل تتواصل الضربات الإسرائيلية المستمرة على المصالح الإيرانية،

وتواصل إيران مساعدة الرئيس السوري بشار الأسد في إعادة تأكيد سيطرته على البلاد،بينما تتنافس مع موسكو لتأمين الفرص الاقتصادية والنفوذ طويل الأمد في سوريا.

وأكد التقرير أن إيران لا تزال ملتزمة بتأمين مصالحها الاستراتيجية في سوريا،بما في ذلك ضمان استقرار النظام، والحفاظ على الوصول إلى شركائها ووكلائها،

كما لا تزال القوات المدعومة من إيران،تعمل على دعم القوة الحاسمة للعمليات المؤيدة للنظام في جميع أنحاء سوريا،مما أتاح لها السيطرة على بعض الأراضي في شرق البلاد.

وتتمتع روسيا بقدرة متزايدة على إبراز قوتهاباستخدام صواريخ كروز الدقيقة بعيدة المدى، وقدرات التدخل السريع المحدودة،لذلك يعمل القادة العسكريون الأمريكيون، على دراسة الأمور المستفادة من تورط روسيا في حرب سورياخلال تدريباتهم للقوات الميدانية، والسعي إلى تطوير قوة مشتركة منسقة بشكل أفضل.

وقال التقرير “تسعى روسيا إلى تسهيل إعادة دمج نظام الأسد في المنظمات الدولية، وتعزيز الشرعية الدولية للنظام،وحشد الدعم الدولي لإعادة إعمار سوريا، مع التخفيف أيضا من تأثير العقوبات الأمريكية على نظام الأسد.

ومن المحتمل أن يحسب الكرملين أن وجوده الدائم في سوريا سيضمن سيطرته على نظام الأسد،ويعزز النفوذ الإقليمي الروسي، والقدرة على استعراض القوة”.

وأشار التقرير الاستخباراتي، إلى أن القوات المؤيدة للنظامتدخل في مناوشات مع مقاتلي المعارضة في محافظة إدلب،لكنها لم تشهد أي تغييرات جغرافية كبيرة،

وذلك منذ دخول وقف إطلاق النار بين روسيا وتركيا حيز التنفيذ في آذار 2020،وربما لن تستأنف دمشق هجوماً كبيراً دون دعم سياسي وعسكري واضح من روسيا.

وتتوقع الولايات المتحدة أن يحدث توغل تركي آخر في شمال سوريا، وسوف يتسبب بنزوح مئات الآلاف من المدنيين،كما شوهد في عامي 2018 و2019 في سوريا، فيما كان اللاجئون العائدون من الخارج في حده الأدنى في عام 2020،وربما بسبب مخاوف واسعة النطاق، والظروف الاقتصادية السيئة في البلاد.

المصدر: الشرق الأوسط

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى