تنويه هام من إدارة معبر باب الهوى الحدودي بين سوريا وتركيا

تنويه هام من إدارة معبر باب الهوى الحدودي بين سوريا وتركيا
أخبار اليوم ـ لجوء وغربة
متابعة وتحرير
نوهت إدارة معبر باب الهوى الحدودي الدولي بين سوريا وتركيا، إلى الإجراءات المترتبة الواجب اتّباعها لدخول أصحاب موافقات الترانزيت إلى تركيا عبر المعبر.
جاء ذلك وفق بيان مكتوب نشرته الإدارة على الموقع الرسمي للمعبر، مساء اليوم الثلاثاء.
وتضمن البيان: “أهلنا الأكارم أصحاب موافقات الترانزيت، نحيطكم علماً أنه يتوجب عليكم أثناء السفر إلى تركيا اصطحاب بطاقة لقاح كورونا”.
وأوضحت إدارة المعبر في بيانها، أن تكون بطاقة لقاح كورونا صادرة عن مديرية صحة إدلب تثبت تلقي المعني جرعة واحدة على الأقل من لقاح كورونا.
اقرأ أيضاً: بيان من معبر باب السلامة بخصوص إجراءات جديدة للعبور لفئة معينة من السوريين
أصدر معبر باب السلامة الحدودي مع تركيا تنويهاً للسوريين الذين يحملون بطاقة تعريف صادرة عن المجالس المحلية في المحرر استبدال البطاقة التعريفية بجواز سفر سوري في مدة أقصاها 3 أسابيع.
يسمح لمن يمتلك بطاقة تعريف الدخول والخروج إلى تركيا ولكن سوف تستغرق وقت أطول ضمن المعبر من حيث مراجعة المعبر كل فترة وكل مرة تدخلون أو تغادرون لمركز الهجرة التركي.
وفي وقت سابق أعلن معبر باب السلامة الحدودي بين سوريا وتركيا بريف حلب الشمالي، للمسافرين الذين دخلوا سوريا خلال إجازة عيد الأضحى، إمكانية تغيير مواعيد عودتهم إلى تركيا.
وقال المعبر في تعليق على صفحته الرسمية: “أهلنا الكرام موضوع التقديم والتأخير مسموح لأي يوم يناسبكم وموضوع المسحة بالكراج والعينة العشوائية للبعض مجاناً ودون انتظار النتيجة أي لايستغرق الأمر أكثر من دقيقة واحدة والملقح لايحتاج مسحة”.
وأصدرت مديرية صحة اعزاز اليوم تعميماً بخصوص مسحة كورونا التي تعتبر شرطاً لدخول المعبر باتجاه الأراضي التركية وشرحت المديرية في التعميم ماذا يتوجب على الزائرين فعله حتى يتمكنوا من العبور إلى تركيا من دون حدوث أي مشكلة معهم .
ويشترط مراجعة المركز المختص لأخذ مسحات كورونا قبل التوجه الى الباصات التي ستنقل الوافدين الى المعبر وهذا المركز موجود ضمن الكراج.
وفي حال كانت المسحة ايجابية سيتم اعلامكم عبر رقم هواتفكم لاخذ العلاج واتباع اجراءات الحجر ولايمكن دخول تركيا بأي شكل من الاشكال مالم تتم المسحة
وفي سياق متصل باب الهوى الحدودي مع تركيا بياناً قال فيه: رغبة من إدارة معبر باب الهوى بتقديم أفضل خدمة لمراعاة ظروف المضطرين للعودة المبكرة إلى تركيا ممن دخلوا لإجازة عيد الاضحى
فإننا نطلق الرابط التالي لتسجيل موعد عودة جديدة لهم: إليكم رابط التسجيل علة العودة المبكرة للراغبين في الرجوع إلى تركيا :
اقرأ أيضاً: ما الفرق بين الذهب التركي والسوري ولماذا يحجم الأتراك عن شراء الذهب السوري؟
كشف خبير تركي في الذهب والمعادن الثمينة في حديث لوسائل الإعلام التركية، عن الفروقات بين الذهب من عيار (21 قراط) والمعروف اصطلاحاً في تركيا باسم الذهب السوري، وبين الذهب من عيار (22 قراط) وهو الذهب المتعارف عليه من قبل الشعب التركي والذي يطلق عليه السوريين اسم (الذهب التركي).
وقال الخبير (إسلام مميش) في تصريحات لقناة NTV TR التركية وفق ما ترجمت تركيا بالعربي، إن “الفارق بين الذهبين لا يمكن تمييزه بالعين المجردة، والفرق الجلي بينهما هو العيار، فالذهب المتعارف عليه هو ذهب من عيار 22 قراط، أما ما يطلق عليه اسم (الذهب السوري) والذي انتشر مؤخراً بشكل واسع في تركيا بعد افتتاح السوريين لمحلات مجوهرات هو من عيار 21”.
وأضاف: “التمييز بين العيارين يمكن بطريقة احدة وهي فحص أجزاء القطعة الذهبية بواسطة المكبرة، وقراءة ما هو مكتوب على جزء منها، سواءً كان رقماً لاتينياً أو بالعربي، إضافة للكلمات الأخرى التي تميز بين النوعين”.
وأضاف: “على سبيل المثال إن كان لدينا قلادتان لديهما نفس الشكل والوزن ولكن إحداهما (ذهب سوري) والأخرى (ذهب 22)، فسيكون الفارق في قيمة الاثنتين هي 1000 ليرة تركية، أي أن القلادة ذات العيار 22 (التركي) ذات قيمة أكبر بمعدل 1000 ليرة تركية عن تلك المصنوعة من عيار 21 أو (الذهب السوري)”.
ما الفرق بين عيارات الذهب
عدا عن الفرق بين الذهب السوري والتركي، فإن الفرق في عيارات الذهب لا يمكن تمييزه بالعين المجردة، والفرق الجلي بينهما هو العيار، فالذهب المتعارف عليه هو ذهب من عيار 22 قيراط، أما ما يطلق عليه اسم (الذهب السوري) والذي انتشر مؤخراً بشكل واسع في تركيا بعد افتتاح السوريين لمحلات مجوهرات هو من عيار 21”.
والتمييز بين العيارين يمكن بطريقة واحدة فقط، وهي فحص أجزاء القطعة الذهبية بواسطة المكبرة، وقراءة ما هو مكتوب على جزء منها، سواءً كان رقماً لاتينياً أو بالعربي، إضافة للكلمات الأخرى التي تميز بين النوعين.
صناعة الذهب السوري في تركيا
السوريون يبدعون في صناعة وتجارة الذهب بكافة أصنافه في تركيا. وأصبح لهم ثقل في الأسواق التركية، ووصلت نسبة مصاغات الذهب في بعض الولايات إلى ثلث حجم السوق، كما في عنتاب واسطنبول.
ورشات تصنيع الذهب في تركيا
تتواجد ورشات تصنيع الذهب السورية في تركيا في الولايات الآتية:
اسطنبول، عنتاب ومرعش. وتنتشر متاجره في جميع الولايات التي يتوزع عليها السوريون. حتى أنه احتل ثلث سوق الذهب في بعض الولايات.
لماذا يحجمون الأتراك عن شراء الذهب السوري؟
وبالرغم من إشراف الحكومة التركية على سوق تصنيع الذهب السوري في تركيا، إلا أن المستهلكين الأتراك ما زالوا يحجمون عن شراء الذهب السوري.
وهذا يعود برأيهم “إلى اختلاف عيارات الذهب التي نتعامل بها، فعيار الذهب الستاندرد في سوريا وعدد من الدول العربية هو 21 قيراطا، أما في تركيا فهو 22، ويوجد فرق باللون بين الاثنين، فالذهب السوري مائل للحمرة قليلا، أما التركي فهو فاتح، والأتراك يحبون هذا.
وذكر: “أصبحت المجوهرات الذهبية (21 قيراطًا) والمعروفة أيضًا باسم ” الذهب السوري ” منتشرة على نطاق واسع في حفلات الزفاف والزواج”.
عيارات الذهب المستخدم في صناعة الذهب التركي
بعد أن عرفنا الفرق بين الذهب السوري والتركي، نود أن نلفت انتباهكم أن تجار وصائغوا الذهب الأتراك فيفضلون إما الذهب الخفيف عيار 14 أو الذهب الثقيل عيار 22.
بعيداً عن السعر واللون، يختلف الذهب السوري عن التركي بشكل المنتوجات الناتجة عن كلٍّ منهما. ومرد ذلك اختلاف ثقافة وذوق الشعبين بمقدار قيراط ذهب واحد.
اقرأ أيضاً: بشرى سارة من اليونيسيف لهذه الفئة من السوريين في تركيا
أعلنت منظمة رعاية الطفولة (اليونيسف)، أمس الجمعة، توقيع اتفاقية مع جامعة (Kütahya Dumlupınar) التركية، وذلك لتدريب 12 ألفاً من المعلمين السوريين المتطوعين في المدارس التركية.
وقالت صفحة “دعم التربية والتعليم”: إن “الاتفاقية الموقَّعة بين اليونيسف والجامعة تشمل 12 ألف معلم سوري متطوع، وهو عدد المعلمين المتطوعين الذين يعملون في المدارس التركية حالياً.
وقال رئيس الجامعة خلال حفل توقيع الاتفاقية: إن “المشروع يهدف إلى تعليم اللغة التركية للمعلمين الذين ما زالوا يساعدون الطلاب السوريين.
وأضاف بحسب ما نقلت صحيفة “خبر” أن “المشروع سيستفيد من الأساليب التي يطبقها مركز الأبحاث والتدريس في الجامعة، والذي يلقى الاعتراف من قِبل المؤسسات والمنظمات العاملة في المجال التعليمي”.
وقبل نحو شهر، أوقفت “اليونيسف” دعم المعلمين المتطوعين في تركيا، الذين كانوا يتقاضون حوالي 2000 ليرة تركية، شهرياً من المنظمة.