الجـ.ـيشان التركي والروسي يوعـ.ـزان ببـ.ـدء التحـ.ـرك الأكبر في سوريا إنفـ.ـاذاً لأوامـ.ـر القيـ.ـادة العامة

الجـ.ـيشان التركي والروسي يوعـ.ـزان ببـ.ـدء التحـ.ـرك الأكبر في سوريا إنفـ.ـاذاً لأوامـ.ـر القيـ.ـادة العامة
أخبار اليوم
متابعة وتحرير
هل بـ.ـدأت وحـ.ـدات حـ.ـمابة الشعب “قـ.ـسد” بالهـ.ـزيمة النفـ.ـسية وتعلن أنها ليست راضـ.ـية عن تصـ.ـرفات الحـ.ـلفاء معها وهي قادمة على حر.ب تعتبر خاسـ.ـرة بالنسبة للجميع فيها؟
وهل بدأ الحـ.ـلفاء بالاستـ.ـغناء عن خـ.ـدمات قـ.ـسد التي طالما استخـ.ـدموها كورقة لتنفـ.ـيذ أجـ.ـنداتهم في المنطقة الشرقية من سوريا على مدار سنوات الحر.ب؟
قال محمود في تصريـ.ـحات نقلتها وكالة «هاوار» إنّ « #روسيا تُظـ.ـهر قـ.ـوتها من خلال المنـ.ـاورات الأخيرة، وتخـ.ـلق صورة بحـ.ـمايتها ل #سوريا في مواجـ.ـهة تهـ.ـديدات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان».
اتهـ.ـم الناطق باسم وحـ.ـدات “حـ.ـماية الشعب” نوري محمود الجانب الروسي بـ«الإخـ.ـفاق حتى الآن في إيجاد حـ.ـل ديمقـ.ـراطي وسياسي» في سوريا، واصفاً ذلك بـ«المخـ.ـجل».
كذلك اعتـ.ـبر أن الحـ.ـل لا يكمن في تلك المنـ.ـاورات (في إشارة للتوسـ.ـع الروسي مؤخراً في القامشلي)، «بل يتوجب على دولة مثل #روسيا أن تؤدي دورًا أكثر أهمية، مثل فتح آفاق الحل السياسي وتمـ.ـتـ.ـين أواصـ.ـر التكاتف السوري» حسب قوله.
كما قـ.ـلّل الناطق باسم “وحـ.ـدات حمـ.ـاية الشعب” من أهمية المنـ.ـاورات العسـ.ـكرية الروسية شمال شرقي سوريا، واعتبرها «بلا جدوى».
ورجح القيـ.ـادي في “وحـ.ـدات حـ.ـماية الشعب” إمكانية حـ.ـدوث «مقـ.ـايضة» بين #روسيا و #تركيا حول مدينة كوباني، وذلك على غرار ما حصل في مدينة عفرين بريف حلب الشمالي.
وعن ذلك أضاف: «كان هناك قبل الآن بوقت قصير، مثال على المقـ.ـايضة التي يتم ادعـ.ـاؤها حول عفرين، قلنا دائمًا إن #روسيا قـ.ـوة يجب عليها أداء دورها في الحـ.ـل السياسي والديمقراطي، عليها إيجاد سبل الحل كقـ.ـوة ضـ.ـامنة،
لكن ما حصل في عفرين واضح، ومن الممكن أن يحصل مثل هذا الأمـ.ـر، لكن لم يتم إخطارنا بشكل رسمي بأي معـ.ـلومات في هذه المـ.ـسألة».
وأكد خلال تصريحاته جـ.ـهوزية القـ.ـوّات العسـ.ـكرية في قـ.ـسد، لـ.ـصـ.ـد أي هـ.ـجوم وشـ.ـيك للقـ.ـوّات التركية وفصـ.ـائل المعـ.ـارضة، باتجاه المناطق الواقـ.ـعة تحت سيطـ.ـرة الإدارة الذاتية.
توسـ.ـع روسي في القامشلي
وكانت القـ.ـوّات الروسيّة وسّعت وجـ.ـودها العسـ.ـكري في مدينة القامشلي، عبر نقل طائرات حـ.ـربية ومعـ.ـدات إلى مطار القامشلي، وذلك بحجة المساهمة في منـ.ـع الهجـ.ـوم التركي المحتمل
وتصـ.ـاعدت اللهـ.ـجة التركيّة خلال الفترة الأخيرة، حول احتمالية القيام بعمـ.ـليّة عسـ.ـكريّة وشيكة للمعـ.ـارضة السوريّة المدعـ.ـومة من أنقرة بدعـ.ـم مباشر من القـ.ـوّات التركيّة في منـ.ـاطق الشمال السوري، وتحديداً ضـ.ـد قـ.ـوّات # #سوريا الديمقراطيّة و”وحدات حـ.ـماية الشعب”.
وحـ.ـذّرت من جانبها الرئيسة المشتركة لـ«مجلس #سوريا الدمقراطيّة» “إلهام أحمد” من التهـ.ـاون مع التهـ.ـديدات التركيّة، بشأن بدء عمـ.ـليّة عسـ.ـكريّة قريباً في منـ.ـاطق الشمال السوري.
اقرأ أيضاً: تحـ.ـذير للبنانيين.. النظـ.ـام السوري يعاود نشـ.ـاطه في بلدكم
تضـ.ـاربت الأنباء حول تدخـ.ـل سفارة النظام السوري في بيروت، لعقد مؤتمر في لبنان يضم أطرافاً متـ.ـنازعة من “حز.ب البعـ.ـث العربي الاشتراكي” (فـ.ـر.ع لبنان)، بهدف توحيد صفوفها.
وقال قيـ.ـادي في “حز.ب البعث” (فرع لبنان) إن الأطراف المتنـ.ـازعة بالحز.ب عقدت لقاءات برعاية سفير النظام السوري في لبنان علي عبد الكريم لدى لبنان، وأسفرت عن عقد مؤتمر قطري جامع لكل الأطراف البعثية في لبنان وتحت الرعاية السورية، من أجل توحيد الصفوف.
وأضاف أنه تم تحديد موعد لعقد مؤتمر في 13 و14 من الشهر الحالي، وتوجيه الدعوات إلى نحو 200 قيادي لانتخاب قيادة جديدة للحزب،
تتألف من 11 إلى 13 عضواً يمثلون أعضاء القيادة القطرية في لبنان، لتكون “بداية لانطلاقة جديدة واعدة بعد سنوات التخاصم والتعثر والتناكف والانقسام”، وفق صحيفة “الديار” اللبنانية.
بالمقابل، قال عضو القيادة القطرية اللبنانية ومسؤول العلاقات السياسية محمد شاكر القواس في بيان، السبت، إن “حزب البعث” في لبنان حليف لسوريا، ولكنه “ليس حزباً تابعاً لها”،
نافياً الأنباء عن تدخل السفارة السورية في لبنان بالإعداد للمؤتمر القطري والدعوة له لاعتبار ذلك “إساءة متعمدة لمهمتها الدبلوماسية”. وفق الشرق للأخبار.