منوعات وطرائف

بعد أن حلل الإسلام أكله منذ 1400 عام.. “الجراد المهاجر” حشرة جديدة على موائد الأوربيين “فيديو”

بعد أن حلل الإسلام أكله منذ 1400 عام.. “الجراد المهاجر” حشرة جديدة على موائد الأوربيين “فيديو”

أخبار اليوم ـ منوعات

فريق المتابعة والتحرير

الجراد كائن حي من فصيلة الحشرات والتي تتغذى على الأوراق الخضراء ويقولون في الأمثال الشعبية: “مثل الجراد يأكل الاخضر واليابس”

والجراد محلل في دين الاسلام من 1400 عام وجاء في الحديث الصحيح عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم”أحل لكم دمان وميتان، الكبد والطحال والسمك والجراد”.

وكثير من البلاد العربية تأكل الجراد وله اسواق ومواسم ويرتاد الناس هذه الاسواق لشراء الجراد لتحضيره كوجبات على موائده.

وتشتهر المملكة العربية السعودية واليمن بين كل ابلدان في استهلاك الجراد كطعام وتعتبره من الذ المأكولات ويتباهى الناس به ويتناولونه بشراهة.

والجراد غني بالبروتين ويقولون إنه طعام من السوق إلى المائدة ولا يحتاج الكثير من التحضير والتنظيف حتى يكون جاهزاً للطهي.

وأصبح الجراد المهاجر ثاني حشرة يعترف بها الاتحاد الأوروبي كنوع من الأطعمة بعد الديدان، وذلك بعدما أجازت المفوضية الأوروبية، الجمعة، طرح هذا النوع من الحشرات في السوق كغذاء.

وأوضحت السلطة التنفيذية للاتحاد الأوروبي في بيان أن الجراد المهاجر “لوكوستا ميغراتوريا” سيكون متاحا مجمدا أو مجففا أو مسحوقا، وسيباع كوجبة خفيفة، أو كمكوّن لعدد من المنتجات الغذائية، حسبما نقلت “فرانس برس”.

ويأتي السماح ببيع الجراد المهاجر بعد الحصول على الضوء الأخضر من الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية، وتصويت الدول الأعضاء بالموافقة.

وكان الاتحاد الأوروبي اتخذ في يونيو الفائت للمرة الأولى قرارا بإجازة بيع حشرة كغذاء هي “ديدان الوجبة”.

وتعتبر منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة “الفاو” أن الحشرات أغذية مغذية جدا وصحية، نظرا إلى كونها غنية بالأحماض الدهنية والبروتينات والفيتامينات والألياف والمعادن.

أما الاتحاد الأوروبي فاعتبرها ضمن استراتيجيته “من المزرعة إلى الشوكة” مصدرا بديلا للبروتين يمكن أن يتيح نظاما غذائيا أكثر استدامة.

اقرأ أيضاً: حجر بآلاف الدولارات يحوّل صاحبه إلى مليونير بين ليلة وضحاها “فيديو”

من أغرب الأشياء التي تصادف الإنسان في حياته أن يكون جالساً محتاراً في تدبر مستلزمات حياته ومستقبل اطفاله فيجد نفسه فجأة غنياً من أصحاب الثروات.

جلس الرجل يندب حظه فهبط الكنز من السماء ونقله إلى منزله وبدأ يبازر أكبر مراكز البحوث العلمية التابعة للفضاء على ثمنه ولمدة عامين.

تفاصيل غريبة لحادثة غيرت حياة مواطن تركي ونقلته إلى طبقة الأغنياء , بعد عثوره على حجر في حقلهن ذكرتها وسائل الاعلام التركية.

القصة وبحسب مارصدة وترجمه موقعنا “الحدث ـ بوست” بدأت في حقل لزراعة الحمص, في منطقة “ألاجا”, في ولاية جوروم بالقرب من العاصمة التركية أنقرة.

حيث عثر صاحب الحقل على حجر غريب ضمن الحقل, في شهر نيسان من عام 2019, بوزن وصل إلى 68 كيلوغرام.

شكل الحجر أثار تعجب صاحب الحقل, وحاول نقل الحجر إلى منزله إلا أنه لم يستع تحريكه, فاستدعى جيرانه وساعدوه في نقله إلى منزله.

ومن ثم قام بأخذ قطعة صغيرة من الحجر, وذهب بها إلى جامعة للبحوث تابعة للولايات المتحدة الأمريكية.

وبعد تحليله تبين بأن الحجر هو حجر نيزك, ويُعتبر ثالث أكبر حجر نيزكي تم رصده في العالم.

وقام الرجل بنقل الحجر إلى متحف جوروم, ليتم عرضه هناك على الزائرين الذين أثارهم الفضول لرؤيته.

وبقي في المعرض شهر ونصف وزاره خلال هذه الفترة مايقارب 4 آلاف زائر.

وتلقى الرجل عروضاً لبيع الحجر الذي يبلغ عمره قرابة 4 آلاف سنة بمبالغ مختلفة طوال السنتين للماضيتين.

ومؤخراً قام رجل أمريكي يعمل في جمع الأحجار النادرة بالاتصال بالرجل وتقديم عرض مالي كبير مقابل بيعه الحجر.
حيث عرض على الرجل مبلغ مالي وقدره 180 ألف دولار أمريكي, وبالفعل وافق الرجل على بيعه.

وبشكل رسمي بدأت عملية البيع, حيث قاموا بارسال عينة إلى أمريكية لاكمال الفحوص, على أن يتسلم الرجل كامل المبلغ بعد أن يتم التأكد من الفحوص والتحاليل.

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. تنبيه: 1fundamental

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى