أخبار اليوملجوء وغربة

تابع أسعار صرف الليرة السورية اليوم الأحد

تابع أسعار صرف الليرة السورية اليوم الأحد

أخبار اليوم-فريق المتابعة والتحرير

سجلت الليرة السورية اليوم الأحد 21 مارس/ آذار 2021 ارتفاعاً ملحوظاً في قيمتها وسعر صرفها مقابل مختلف العملات الأجنبية.

جاء ذلك بعد أن شهدت الليرة السورية تراجعاً كبيراً في الآونة الأخيرة، حيث وصل سعر صرفها قبل نحو أسبوع إلى مستويات تخطت الـ 4800 ليرة للدولار.

لكن العملة المحلية نجحت خلال الأيام القليلة الماضية باستعادة بعض خسـ.ـائرها، إلى أن وصل سعر صرفها مقابل الدولار صباح اليوم إلى حدود الـ 4300 ليرة سورية.

ويتم تداول الليرة السورية في عموم المحافظات مع افتتاح تعاملات اليوم عند مستويات أدنى من 4320 أمام الدولار، و 5150 مقابل اليورو.
وتمكنت العملة السورية خلال الـ 48 ساعة من استعادة ما يقارب الـ 13 بالمئة من قيمتها أمام معظم العملات، لاسيما الدولار الأمريكي.

ويربط الخبراء والمحللين هذا التحسن الذي شهدته الليرة السورية بالارتفاع الذي سجلته الليرة اللبنانية خلال اليومين الماضيين.

ويؤكدون وجود علاقة طـ.ـردية بين سعر صرف العملتين السورية واللبنانية، وذلك نظراً للمبالغ المالية الكبيرة التي يستثمر فيها رجال الأعمال السوريين في لبنان منذ عشرات السنين.

وعلى الرغم من ارتفاع قيمة الليرة السورية بشكل ملحوظ مساء الأمس وصباح اليوم، إلا أن المطلعين على واقع الاقتصاد المحلي ما زالوا يتوقعون عودتها للانخفاض مجدداً.

وبالعودة إلى أسعار الدولار صباح اليوم في سوريا، نلاحظ ارتفاع قيمة الليرة السورية بشكل ملحوظ في عموم الأسواق في مختلف المحافظات.

البداية من سوق دمشق التي سجلت فيها الليرة السورية ارتفاعاً بمقدار نحو 300 ليرة سورية أمام الدولار مقارنةً بالسعر المسجل مع افتتاح نشرة الأمس.

في حين تحسنت قيمة الليرة السورية صباح اليوم أمام الدولار الأمريكي في محافظة حلب بواقع 290 ليرة سورية.
فيما ارتفعت قيمة الليرة السورية في محافظة إدلب بمقدار 180 ليرة سورية مقابل كل دولار أمريكي واحد.

ارتفاع قيمة الليرة السورية مقابل الدولار واليورو الأحد 21 آذار 2021
سجلت الليرة السورية اليوم مقابل الدولار في العاصمة دمشق سعر (4230) شراء، و(4300) مبيع، وسجلت مقابل اليورو سعر (5050) شراء، و (5138) مبيع.

أما في مدينة حلب، فسجل سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار الأمريكي، سعر (4225) شراء، و (4295) مبيع، وسجل أمام اليورو (5045) شراء، و (5132) مبيع.

فيما سجلت الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي في محافظة إدلب سعر (4240) شراء، و (4310) مبيع، وسجلت مقابل اليورو (5060) شراء، و (5150) مبيع.

المصدر: هيومن فويس

اقرأ أيضا: تابع تطورات الليرة التركية أمام الدولار

شهدت الليرة التركية تطورا أمام الدولار والعملات الأخرى لهذا اليوم الأحد 21/03/2021 فسعر صرف الليرة التركية الآن:

الدولار الأمريكي = 7,2161 للمبيع، 7,2102 للشراء.

اليورو = 8,5947 للمبيع، 8,5860 للشراء.

سعر صرف الليرة التركية مقابل الريال السعودي :
سعر الشراء: 1.9179
سعر المبيع: 1.9194

سعر صرف الليرة التركية مقابل الجنيه الاسترليني :
سعر الشراء : 9.9990
سعر المبيع : 10.0278

سعر صرف الليرة التركية مقابل الريال القطري :
سعر الشراء : 1.9800
سعر المبيع : 1.9821

اقرأ أيضا: الأمم المتحدة تخاطب السوريين في تركيا

قال مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا غير بيدرسون في رسالة وجهها الحكومة التركية، إن الأمم المتحدة تثمن وتقدر جهود تركيا في استضافة اللاجئين السوريين.

جاء ذلك في تصريح صحفي، عقب جلسة مجلس الأمن الدولي الذي عقد عبر دائرة تليفزيونية حول تطورات الأزمة السورية بحسب وكالة الأناضول.

قال مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا غير بيدرسون في رسالة وجهها الحكومة التركية، إن الأمم المتحدة تثمن وتقدر جهود تركيا في استضافة اللاجئين السوريين.

جاء ذلك في تصريح صحفي، عقب جلسة مجلس الأمن الدولي الذي عقد عبر دائرة تليفزيونية حول تطورات الأزمة السورية بحسب وكالة الأناضول.

وأضاف بيدرسون أن أسرة الأمم المتحدة أعربت عن امتنانها لتركيا لاستضافة اللاجئين السوريين، مجددا الدعوة لوقف إطلاق النار في جميع أنحاء سوريا.

وأشار إلى أنه سيتم عقد مؤتمر نهاية مارس/آذار الحالي، حول المساعدات الإنسانية لسوريا، مؤكدا أن المؤتمر سيقدم أيضا مساعدات للاجئين السوريين في تركيا.

ولفت أن الوضع في إدلب شمال غربي سوريا “هادئ نسبيا” منذ أكثر من عام، محذرا الأطراف من إعادة بدء الصراع.

وفي 15 مارس/آذار 2011، انطلقت شرارة الثورة السورية بشكل سلمي من مدينة درعا (جنوب)، عقب تحرّكات هي الأولى من نوعها في الشارع والتي تُطالب بالحرية وإسقاط نظام بشار الأسد، الذي يحكم البلاد منذ 50 عاما.

تجدر الإشارة إلى أن تركيا توفر الحماية الدولية لما يقرب من 4 ملايين لاجئ، ولا تزال منذ 6 سنوات تستضيف أكبر عدد من اللاجئين في العالم، بحسب سيلين أونال، المتحدثة الرسمية باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بتركيا.

اقرأ أيضا: مدير الهجرة التركية يبشر كل السوريين بشأن الحصول على وثائق للبقاء في تركيا

عقدت إدارة الهجرة التركية، الأربعاء، لقاء مع ممثلي وسائل الإعلام الأجنبية، بمشاركة مسؤوليها في المحافظات التركية، ضمن مشروع “الدعم التقني لزيادة الوعي المجتمعي بمواضيع الهجرة والحماية الدولية”، والذي يتم بتمويل مشترك من قبل الاتحاد الأوروبي والجمهورية التركية بحسب موقع العربي الجديد.

إذ أكد مدير إدارة الهجرة التركية، سواش أونلو، الأربعاء، أن بلاده تستضيف نحو 6 ملايين من الفـ.ـارين من الحـ.ـروب في بلادهم، ومنهم نحو 3.6 ملايين سوري، وأنها قررت فتحت حدودها لاستيعاب موجات التهجير التي يشهدها العالم، خاصة خلال العقد الأخير الذي اقترن بثورات الربيع العربي.

وعقدت إدارة الهجرة التركية، الأربعاء، لقاء مع ممثلي وسائل الإعلام الأجنبية، بمشاركة مسؤوليها في المحافظات التركية، ضمن مشروع “الدعم التقني لزيادة الوعي المجتمعي بمواضيع الهجرة والحماية الدولية”، والذي يتم بتمويل مشترك من قبل الاتحاد الأوروبي والجمهورية التركية بحسب موقع العربي الجديد.

واعتبر مدير الهجرة التركية أن جغرافية بلاده المجاورة للمناطق الساخنة، والإرث التركي في حسن معاملة الضيوف، فضلاً عن القوانين، زادت من استقبال بلاده للاجئين والمهجرين، كما جعل منها منطقة عبور إلى الدول الأوروبية.

كما تطرق إلى الخدمات التي تقدمها لهم في مجالات التعليم، والصحة، وتسهيل الاندماج في المجتمع التركي، داعياً المجتمع الدولي إلى التعاون مع تركيا، عبر إيقاف الحـ.ـروب، وإنهاء أسباب تهجـ.ـير الشعوب.

وأوضح مساعده، غوكتشة أوك، أن لدى بلاده “خريطة طريق تحددها القوانين، والمعاملة الإنسانية، إذ يمكن أحياناً تغليب الحالات الإنسانية على القانون، والضمير الإنساني هو المعيار الأهم، ولن تكون تركيا يوماً كالبلدان التي تتاجر باللاجئين، أو تسيء لهم، أو تعرضهم للمخاطر عبر البحار والحدود”.

صدر قانون الحماية المؤقتة التركي في عام 2013، وبدأ تطبيقه في أبريل/نيسان 2014

وأضاف أن الأرقام الدولية تؤكد أن “272 مليون إنسان تركوا بلادهم، و80 مليون منهم هاجروا عنوة، منهم 26 مليوناً فقط احتسبوا لاجئين. تركيا تمنح صفة اللاجئ للقادمين من دول الاتحاد الأوروبي، والقادمين من البلدان الأخرى.

ويتم تحديد نوع إقاماتهم، سواء إقامة وفق قانون الحماية الدولية، أو إقامة مؤقتة، أو إقامات سياحية، وإنسانية، أو للدراسة، لمن يدخل بجواز سفر، ويتقدم للحصول على إقامة”.

وأشار إلى “ضرورة معرفة الفارق بين اللاجئ والمقيم وفق قانون الحماية المؤقتة الصادر عام 2013، والذي بدأ تطبيقه في إبريل/ نيسان 2014، فالسوريون مثلاً ليسوا لاجئين في تركيا”، داعياً إلى ضرورة التعاون الدولي ضد ” الأيادي الدـ.ـموية” التي تهـ.ـجر مواطنيها، والسعي إلى حل مشـ.ـكلات الفـ.ـقر والفساد والجهل، لأنها من أهم أسباب الهجـ.ـرة بعد الحـ.ـروب.

وقال رئيس دائرة التواصل والمواءمة الاجتماعية بمديرية الهجرة، آيدن كسكين كادي أوغلو، إن “مطالبة الضيوف وحدهم بالانسجام فيها إجحاف، إذ على المضيف أيضاً أن يتفهم خصوصية الضيوف، كما على اللاجئين تفهم قوانين وعادات تركيا، ونحن لا نسميه (اندماجاً) لأن هذا المصطلح له أبعاد سياسية”.

وأوضح أوغلو أنه “يتم دعم اللاجئين عبر خدمات وتسهيلات بالمشاركة مع رجال الدين والأكاديميين والمنظمات غير الحكومية والجمعيات الأهلية، لمعرفة كل ما يمكن القيام به لدعم التكيف والانخراط في المجتمع التركي، فضلاً عمّا تنشره وسائل الإعلام، واستطلاعات الرأي للوقوف على حقيقة معاناة اللاجئين والضيوف، ولدى المديرية موقع متخصص لإعطاء المعلومات الدقيقة، إذ ثمة خلط في بعض المصطلحات، وسوء فهم للإجراءات”.

وقال رئيس دائرة الحماية الدولية، هارون باشيبوك، خلال اللقاء الذي جمع نحو 250 إعلامياً، إن بلاده تعتمد مبدأ “حفظ الكرامة الإنسانية من دون النظر إلى دين اللاجئ، أو قوميته أو غيرها.

فاللجوء يطاول القادمين من أوروبا كما القادمين من الشرق الأوسط، وقوانين الحماية يتمتع بها الجميع، وكل من لا يحصل على الحماية والحقوق له الحق في اللجوء إلى القـ.ـضاء للحصول على صفة الحماية، أو الحصول على إذن عمل يتم تقديمه عبر رب العمل”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى