مادحاً منتخب المغرب.. أطلق النجم الجزائري “الشاب خالد” أغنية “المغرب للأبد”.. وغضب واسع في الجزائر ومطالبات بمحاكمته.. فيديو

مادحاً منتخب المغرب.. أطلق النجم الجزائري “الشاب خالد” أغنية “المغرب للأبد”.. وغضب واسع في الجزائر ومطالبات بمحاكمته.. فيديو

أخبار اليوم ـ منوعات

متابعة وتحرير

تداول رواد وسائل التواصل الاجتماعي بشكل واسع أغنية للنجم الجزائري الشاب خالد، تدعم المنتخب المغربي في منافسة كأس العرب، الأمر الذي أثار موجة واسعة من ردود الأفعال المتباينة بسبب التوتر الحاصل بين البلدين في الفترة الأخيرة.
وشارك الكثيرون أغنية للشباب خالد تشج المنتخب المغربي،

وأشاروا في التعليقات إلى أن هذه الأغنية هي أغنية جديدة أطلقها النجم الجزائري دعما للفريق المغربي، بالتزامن مع المباراة الحاسمة التي تجمع فريقي البلدين اليوم.

وأطلق المغردون على الأغنية اسم “المغرب للأبد” حيث تغنى فيها النجم الجزائري الشاب خالد بقوة المنتخب المغربي منذ انطلاق منافسة “كأس العرب”، على حد زعمهم.

وطالب بعض المعلقين والناشطين في منشوراتهم بمحاكمة الشاب خالد بسبب الأغنية، مشيرين إلى أن الأغنية من كلمات وإنتاج مصعب المغربي.
وبحسب موقع “أوراس”، فإن الأغنية ليست جديدة، بل تعود إلى عام 2019، حيث أطلق الشاب خالد الأغنية قبل بطولة كأس أمم أفريقيا لعام 2019.

لكن الأغنية كانت قد أثارت جدلا أيضا عند تاريخ إطلاقها قبل عامين، حيث استغرب الكثيرون دعمه منتخب المغرب وليس منتخب بلاده.

وتابعت الجماهير العربية بمتعة كبيرة الديربي المغربي الذي جمع المنتخبان الجزائري والمغربي في ربع نهائي كأس العرب المقام في قطر.
وواجهت الجزائر نظيرتها المغرب على ملعب “الثمامة” ضمن ربع النهائي من منافسة كأس العرب، وانتهت المباراة بفوز الجزائر بالركلات الترجيحية.

“كناوة والطانطان”.. ثقافة حية وتقاليد راسخة واحتفالات فريدة.. فن العيش في المغرب.. “صور ـ فيديو”

تشتهر المغرب بجمال طبيعتها وسحر معالمها السياحية وتميز مهرجاناتها وطيبة اهلها وكرمهم واستفبالهم الضيوف بحب ورحابة صدر،

وتتميز المملكة المغربية عن باقي دول المغرب العربي بثقافتها وتراثها وأزيائها وموسيقتها النادرة والرنانة والتي استمدها من تاريخها العريق وأصالة الأجداد.

المغرب بلد متعدد في مكوناته القومية واللغوية والثقافية ويتميز بموروث من التقاليد المتناقلة من جيل إلى جيل. فلا شيء ثابت في المملكة!

حتى الثقافة حية وتنبض يومًا بعد يوم في إيماءات يومية بسيطة، في الحفلات أو الطقوس أو ببساطة العادات اليومية. ابق هناك لفترة من الوقت واستمتع بفن العيش بأسلوب مغربي.

ثقافة حية
لتغمر نفسك في الثقافة والتقاليد المغربية، فإن المدن العتيقة هي الوجهة المثالية. من خلال تقاطع شوارع كل مدينة، ستغمر نفسك في تفاصيل الحياة اليومية للمغاربة.

يتطور المغرب وسكانه على إيقاع نمط حياة منطقة البحر الأبيض المتوسط المعترف به من قبل اليونسكو. إنها مجموعة من الممارسات والأطباق، والرمزية التي تضفي سحرا مميزا.

شاي في كل وقت، لمّة حول الكسكس والطاجين، تجارة في الحرف التقليدية، تضامن وطيد … ستغادر مع حقيبة مليئة بالذكريات التي لا تنسى!

احتفالات فريدة
تقام العديد من التظاهرات الثقافية، الفنية والاحتفالات الدينية في جميع مدن المغرب، التي توضح بشكل مثالي التقاليد المغربية.

تشتهر المغرب بمواسمه ومهرجاناته ذات الصيت العالمي. لا تفوت موسم طانطان المشهور والمسجل منذ عام 2008 على القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية ومهرجان حب الملوك )

الكرز( في مدينة صفرو ، وموسم الورود بقلعة مكونة أو مهرجان كناوة في الصويرة على سبيل المثال! لديك ما يلزم لإسعاد نفسك على الطراز المغربي

“موسيقى “كناوة
تسافر بنا موسيقى كناوة في رحلة روحية ثقافية. صنفت موسيقى كناوة في عام 2019 ضمن قائمة “التراث الثقافي غير المادي للبشرية” لليونسكو، وهذا الفن دخل المغرب من خلال “عبيد” استقدموا من أفريقيا جنوب الصحراء إلى المغرب. وهو مزيج من طقوس تجمع بين الغناء والرقص.

وهي تدفعنا إلى الرقص والتماهي مع الإيقاعات القوية! وترتدي فرقة الكناوة أزياء ملونة ويعزف الكناويون موسيقاهم بآلتين أساسيتين: القراقب والكمبري.