أخبار المشاهيرمنوعات وطرائف

جديد قصة حلا الترك ووالدتها منى السابر.. هل دخلت السجن حقاً؟

جديد قصة حلا الترك ووالدتها منى السابر.. هل دخلت السجن حقاً؟

أخبار اليوم

فريق المتابعة

وافقت المحكمة على إعطاء الإذن الأمني لـ منى السابر لجمع المبلغ المطلوب منها في قضيتها مع ابنتها حلا الترك وارجاعه لها خلال شهر.

وانتشر هذا الخبر على السوشيال ميديا بعد حملة كبيرة قام بها ناشطون عبر “تويتر” تحت هاشتاغ “انقذوا منى السابر”، وبعد جمع عدد من مشاهير الخليج المبلغ المطلوب من منى وتسليمه لـ حلا كي تتنازل عن القضية التي أقامتها ضد والدتها.

وذكر بعض المتابعين أنه “تمت الموافقة على طلب هيئة دفاع منى اذا تم دفع المبلغ المطلوب لن تسجن والمهلة للدفع شهر”.

منى السابر لم تعلق على هذا الأمر لغاية الآن، واكتفت باعادة مشاركة رسائل دعم لها عبر حسابها في سناب شات، وكان آخرها من سفيرة النوايا الحسنة شنينة حيث شكرتها منى على رسالتها وكتبت لها “انا ممتنة لك عزيزتي شنينة مواقفك ما تنسى في ميزان حسناتك”.

المصدر: ET  بالعربي

اقرأ أيضا: القصة كاملة حول قضية ال 200 ألف دينار بين حلا الترك ووالدتها

بعد أن شغلت الرأي العام قضية الفنانة حلا الترك في الأيام الماضية التي رفعتها ضد والدتها منى السابر, جائت ردود افعال الفنانين متباينة بين تعاطف مع الأم أو الوقوف في صف الإبنة, وكان قد حكم القضاء البحريني بسجن سنة على منى السابر والدة حلا الترك.

سبب رفع القضية:
كانت قد انتشرت القصة بعد أن نشرت منى السابر مقطع فيديو لها وهي تبكي عبر حسابها على الأنستغرام بسبب مقاضاة ابنتها لها لمطالبتها بإعادة مبلغ 200 ألف دينار بحريني أي ما يقارب 450 ألف يورو كانت قد اخذته الأم من ابنتها اثناء فترة الحضانة ولم تعده…

ردود أفعال في الوسط الفني:

هاجمت الفنانة اليمنية أروى والدة حلا الترك “منى السابر” قائلة “اديتي إشارة للناس إن ابنتك عاقة.. مازالت طفلة وهناك ناس كتيرة تقول إنها أقامت على والدتها قضية وهاجمين عليها ويقولون حرام.. أنا أشوف إنه حلا ما تقدر ترفع قضية على أمها لأنه في أهلها وناس وصية عليها يحكموا في أشياء كثيرة قضائياً وقانونيا”.

وأضافت : “لكن أتصور ما هو هين إنه يطلع الأم أو الأب يتكلموا عن بنتهم أو يفضحوهم.”

وقد أيدّ موقف الفنانة اليمنية عدد من المتابعين وآخرون هاجموا حلا الترك ووجهوا انتقادات شديدة كما فعل الإعلامي صالح الجسمي أخو الفنان “حسين الجسمي” حيث نشر مقطع فيديو قال فيه : “أحزنني وآلمني الحكم اللي صدر بحق الأخت منى السابر، في القضية اللي رفعتها عليها بنتها (ضناها)، بنتها الوحيدة.

تخيّلوا بنَيّة ترفع على أمها قضية وعشان شو فلوس”. وأضاف: “أنا أطلب وأتمنى وأرجو من جلالة الملك حمد بن عيسى ملك البحرين، ومن سمو الشيخ سلمان بن حمد ولي العهد البحريني ورئيس مجلس الوزراء، وشيخ الشباب الشيخ ناصر بن حمد، أن يساعدون السيدة الفاضلة هذي وأنا يتكرمون بسداد المبلغ المستحق عليها، أو أن يعطون التصريح الأمني بأن الناس تجمع التبرعات لها”.

وأردف قائلاً:”كارثة لما تكون بنت ترفع قضية على أمها وتحبسها بسبب فلوس، وأقول للبنت كيف يهنأ لك طعامك؟ كيف يهنأ لك نومك ويومك، وأنتي مجرجرة أمك في المحاكم وعليها حكم بالحبس”.

كما قام البعض بربط الفيديو الذي نشرته دينا بطمة “زوجة محمد الترك” بالأحداث المتعلقة بين حلا ووالدتها.
حيث قامت “بطمة” بنشر فيديو لها عبر خاصية الستوري في حسابها على الانستغرام وهي ترقص على اغنية “يوم ليك ويوم عليك” مما اثار شكوك المتابعين.

واضافت فيديو اخر ترقص فيه مع شقيقتها ابتسام بطمة بمناسبة خروج الأخيرة من السجن لكن بعض المتابعين استنكروا فكرة نشر الفيديو بغرض الاحتفال بهذه المناسبة بل للشماتة.

وذلك كما قال الاعلامي صالح الجسمي في فيديو كان قد نشره على حسابه “أقول للشامتين اللي يستهزئون ويرقصون وفرحانين بالخروج من السجن بالشمال، تراكم طالعين من قضية قذرة ولا أخلاقية وأقول لرأس الحربة لا تفرحين يومك قريب، وأول مرة أشوف حد طالع من قضية يسوون رقص وطمبرة”

أصل الخلاف :
ويعود اصل الخلاف بين حلا الترك ووالدتها.. الى فترة انفصال منى السابر عن محمد الترك.

حيث حكمت المحكمة بعد كثير من الصد والرد في الخلافات بين الوالدين “التي كانت عرضة للرأي العام”  الى حكم الحضانة للأم.

وبعد أن قاربت حلا الترك سن الرشد “18 سنة” رفعت قضية “ال 200 ألف دينار ” على والدتها لتعود خلافات العائلة الى الصدارة على مواقع السوشال ميديا.

حلا تطلب الحصانة:

وعقب صدور حكم الحبس، طالبت الفنانة البحرينية حلا الترك، بالحصانة للحماية الشخصية، الأمر الذي صدم والدتها الفنانة منى السابر، التي عبرت عن صدمتها مما فعلته ابنتها.

وخرجت منى السابر وهي تبكي عبر تطبيق «سناب شات» وقالت إن حلا الترك طلبت من المحكمة، الحصانة مضيفة: «الأم مش بتفكر بطريقة عاطفية، بس بعد اللي شفته اليوم أحس إنه خلاص ما في أمل لأنه أحس إني مو قادرة أصدق اللي قاعد يصير أنا من أسبوعين جاتلي حلا وباستنى وقالتلي ماما أنا مستحيل أن أتسبب في أذيتك، واليوم صدمت منها ومن موقفها ومن أقوالها».

وتابعت في تعليقها: «للأسف اللي صدمني إن بنتي بتقول إنها تبغي حصانة، حصانة من من.. من أمها، المشكلة إني حتى لما طلبت أن أجمع المبلغ ما أعطوني موافقة الناس قد إيش قادرة تساعدني لكن ما عطوني موافقة أمنية إني أجمع المبلغ علشان أخلص من ها الموضوع.. مصدومة من كل شي عم بيصير».

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى