الطريف في الأمر كيف تم كشفه.. طبيب جزائري في فرنسا يقود دون رخصة لمدة 31 عاماً.. شاهد

الطريف في الأمر كيف تم كشفه.. طبيب جزائري في فرنسا يقود دون رخصة لمدة 31 عاماً.. شاهد
أخبار اليوم ـ منوعات
متابعة وتحرير
يوجد مثلاً في تركيا الكثير من العرب الذين يقودون سيارات بدون رخصة قيادة ولا يتم اكتشافهم إلا عن طريق الصدفة ويرجع السبب في عدم حملهم رخص قيادة إلى صعوبة فهمهم المطلوب منهم في الفحص.
ولكن في قصتنا الآتية لا ينقص صاحبها العلم والثقافة ولا حتى المهارة في القيادة ولكن ما الذي دفعه لعدم استخراج رخصة طيلة تلك الفترة الطويلة؟
بالرغم من تطور الدول الأوربية في مجال المواصلات ونظام رخص القيادة إلا أنه لا بد من حدوث مواقف طريفة في تخطي القانون والأنظمة مهما كانت مدروسة وصارمة.
ففي حادثة نادرة، تمكن طبيب جزائري مقيم في فرنسا من قيادة سيارته لمدة 31 سنة دون رخصة قيادة.
وأفادت إذاعة “فرانس بلو” الفرنسية، بأن طبيب الأشعة الجزائري مقيم في منطقة تولوز منذ عام 1990، ويوم الخميس 30 ديسمبر/كانون الأول، كان من المقرر أن يلتقي بابنته في مدينة بازل السويسرية، برفقة زوجته على متن سيارته المرسيدس.
كان كل شيء يسير على ما يرام، حتى تدخل عناصر الدرك من أجل عملية تفتيش عادية وبسيطة على الطريق، غير أن دهشتهم كانت كبيرة حين قدم السائق وثيقة تسجيل سيارته، معترفا أنه لا يملك رخصة القيادة منذ 31 عامًا.
وقالت التقارير الإخبارية إن السبب يعود إلى كون الطبيب وصل إلى فرنسا عام 1990 برخصة قيادة جزائرية، ووفقًا لما تنص عليه القوانين، كان عليه تحويل أوراقه في غضون سنة،
وهو أمر لم يفعله في الوقت المحدد، مضيفة أنه في عام 2008، قرر اجتياز رخصة قيادة جديدة في فرنسا لكنه فشل، فاستمر في القيادة من دونها.
هذا وفرضت السلطات الفرنسية عليه غرامة مالية تقدر بـ 500 يورو، كما اضطر إلى استئجار سيارة كي يصل إلى سويسرا وأيضا تأجير سائق لاستلام سيارته المتوقفة في مدينة فيري.
Découvrir une nouvelle région. Son histoire. Son patrimoine. Et son potentiel thug.
🤟Haute-Savoie : contrôlé au volant de sa Mercedes à Viry, ce médecin roulait sans permis depuis 31 anshttps://t.co/3dPJumnSsE via @bleusavoie
— Olivia Cohen (@Olivecohen) January 5, 2022
لماذا قالت العرب: “كل شرقاء ولود.. وكل صكّاء بيوض”.. قصة المثل.. فيديو
شرقاء معناها لها اذن.. البقرة لها أذن تلد أنثى الأرنب لها أذن تلد أنثى الأسد (اللبؤة) لها أذن تلد أنثى الخفاش طائر ولها أذن تلد يعني أذن ظاهرة (أذن لها صيوان) خارجية.
الصكاء ليس له أذن.. السمك ليس له أذن تبيض.. السلحفاة ليس لها أذن تبيض الثعبان ليس له أذن يبيض.
ارسطا طاليس فى طبائع الحيوان كتابا وما ذكرت الفلاسفة من هذا النوع شيئا إلا مسروقا من حكماء العرب الذين كانوا قبل زمان الفلاسفة من العرب القحطانية والجرهمية والطسمية وسائر الاصناف الحميرية وقد ذكرت العرب فى اشعارها وأمثالها جميع طبائع الحيوان
ولم يكن فى زمانها باطنى ولا زعيم للباطنية وإنما أخذ ارسطاطاليس الفرق بين ما يلد وما يبيض من قول العرب فى أمثالها كل شرقاء ولود وكل صكاء بيوض ولهذا كان الخفاش من الطير ولودا لا يبوضا لان لها أذنا شرقاء وكل ذات أذن صكاء بيوض كالحية والضب والطيور البائضة
وذكر أبو عبيدة معمر بن المثنى وعبد الملك بن قريب الأصمعى أن العرب قالت بتحريمها فى الجاهلية أن كل حيوان لعينيه أهداب على الجفن الأعلى دون الاسفل لا الانسان فان اهدابه على الجفن الأعلى والاسفل
وقالوا كل حيوان ألقى فى الماء يسبح فيه إلا الإنسان والقرد والفرس الاعسر فانه يغرق فيه إلا أن يتعلم الانسان السباحة وقالوا في الانسان انه اذا قطع رأسه وألقى فى الماء انتصب قائما فى وسط الماء وقالوا كل طائر كفه فى رجليه وكف الانسان والقرد فى اليد وكل ذى أربع ركبته فى يده