Business

انخفاض جديد يشهده سعر غرام الذهب عيار 22 ـ 21 في تركيا اليوم الاثنين 20.09

لجوء وغربة

20 سبتمبر، 2021

0 63 دقائق

انخفاض جديد يشهده سعر غرام الذهب عيار 22 ـ 21 في تركيا اليوم الاثنين 20.09

أخبار اليوم ـ لجوء وغربة

متابعة وتحرير

أعلن وزير الصناعة والتكنولوجيا التركي مصطفى فارانك، اكتشاف احتياطيات من الذهب بقيمة 1.2 مليار دولار، إضافة إلى احتياطيات من الفضة بقيمة 2.8 مليون دولار في ولاية أغري شرقي البلاد.

ووفقا للوزير التركي فإن احتياطيات الذهب تقدر بنحو 20 طنا ما يعادل نحو 705 آلاف أونصة من المعدن النفيس، فيما تقدر احتياطيات الفضة بحوالي 3.5 أطنان من الفضة.

وقال الوزير التركي في مراسم افتتاح منجم للذهب اليوم الخميس: “اكتشفنا في منجم كوزا ألتين بالقرب من قرية مولاكارا (في شرق تركيا في محافظة أغري) 20 طنا من الذهب، و3.5 طن من الفضة”.

أسعار العملات مقابل الليرة التركية الاثنين 20/09/2021

الدولار الأمريكي = 8,6440 للمبيع، 8,6390 للشراء.

اليورو = 10,1572 للمبيع، 10,1416 للشراء.

الليرة التركي مقابل الليرة السورية = كل ليرة تركي 407 ليرة سوري للمبيع و 396 ليرة سوري للشراء.

أسعار الذهب في تركيا الاثنين 20/09/2021 

سعر غرام الذهب عيار 24 هو 481,12

سعر غرام الذهب عيار 22 هو 445,21

سعر غرام الذهب عيار 21 هو 425٫53

سعر غرام الذهب عيار 18 هو 364,92

اقرأ أيضاً: هل بات موعد الهجرة الثانية لألاف السوريين من تركيا إلى أوروبا على الأبواب

بات هذا السؤال الأبرز اليوم ما تصاعد الخوف الأوروبي من موجة هجرة جديدة وكبيرة قادمة من أفغانستان إلى تركيا للوصول إلى أوروبا.

حيث دعا وزير الدولة البلجيكي للجوء والهجرة سامي مهدي إلى توسيع اتفاق اللاجئين بين تركيا” والاتحاد الأوروبي ليشمل الأفغـ.ـان الهـ.ـاربين من بطـ.ـش طالـ.ـبان بحسب ما ر.صد موقع تركيا بالعربي، وذلك قبل تدفق كبير ومحتمل لللاجئين إلى أوروبا.

وقال مهدي: “لقد كتبنا رسالة إلى المفوضية الأوروبية إلى جانب دول الاتحاد الأوروبي الأخرى. أعربنا عن مخاوفنا وطالبنا بتقديم إرشادات جديدة للتعامل مع تدفقات محتملة لللاجئين في المستقبل”.

في حين أن هذه القضية ستحتاج إلى معالجة على المستوى الأوروبي، يقترح الوزير مهدي توسيع “صفقة تركيا” الحالية للاجئين السوريين لتشمل اللاجئين الأفـ.ـغان.

قال مهدي في حديث لوسائل الإعلام: أولاً، يجب أن يكون هؤلاء الأشخاص موضع ترحيب في المنطقة. لهذا السبب، من المهم توفير الحماية في البيئة المباشرة للمهاجرين الفـ.ـارين من الحر.ب. إن جعل تركيا دولة ثالثة آمنة للأفـ.ـغان سيساعدنا في إدارة تدفقات الهجرة. تسمح لنا اتفاقية تركيا بتقديم حـ.ـماية أفضل للسوريين الذين لجأوا إلى تركيا وحصلوا بعد ذلك على وضع لاجئ قوي.

يجب أن نستكشف كيف يمكن توسيع هذه الاتفاقية لتشمل الاجئين الأفـ.ـغان على المستوى الأوروبي حتى يتمكنوا من التمتع بالحماية الكافية”.

هل توسيع الاتفاقية يعني دفع إضافي؟

ذكرت مصادر من المفوضية الأوروبية، لموقع Euronews Turkish أن حزمة مساعدات المهاجرين الجديدة المتفق والتي تبلغ 3.5 مليار يورو تغطي جميع طالبي اللجوء، وليس السوريين فقط، وأن المنظمات غير الحكومية يمكنها استخدامها على أساس المشروع. لجميع المهاجرين في تركيا. قد ذكر .

ولهذا السبب، ذكر أن إدراج تركيا في حزمة الدعم المعدة لأفغـ.ـانستان وجارتها إيران أو إصدار أموال إضافية لتركيا لم يتم بحثهما في الوقت الحالي.

إذا كانت الاتفاقية التي تم التوصل إليها وفقًا للاتحاد الأوروبي تغطي بالفعل المهاجرين الأفـ.ـغان، فعندئذ إذا تم تنفيذ اقتراح الوزير البلجيكي، فقد يعني ذلك دفعًا إضافيًا فقط.

هذا وكان رئيس وزراء النمسا قد صرح أن تركيا تشكل موقعا أفضل للاجئين الأفـ.ـغان عن كل من النمسا وألمانيا والسويد، وذلك في الوقت الذي يشهد فيه الرأي العام التركي حالة من الجدل بشأن صمت أنقرة أمام توافد آلاف الأفـ.ـغان عبر الحدود.

وقال تقرير لمجلة “The Economist” البريطانية، إن حوالي ألف أفغاني يعبرون يوميا من إيران إلى تركيا بعد رحلات صعبة، عقب الانسحاب الأمريكي من أفغانستان وفرض طالبان سيطرتها على أجزاء كثيرة من البلاد.

مؤخرا حذر حزب الشعب الجمهوري أكبر أحـ.ـزاب المعارضة في تركيا، من خطـ.ـر تسـ.ـلل ما يقرب من 6.5 مليون لاجئ أفغـ.ـاني إلى البلاد.

وقال الحز.ب في تقرير صادر عنه أن إيران تغض الطرف عن المعابر غير القانونية، بل أنها تشجع هجرة الأفـ.ـغان، حيث يتم إرسالهم إلى تركيا بشاحنات ضخمة من إيران.

وأكد التقرير أن تركيا تواجه هجرة أفغـ.ـانية على نطاق أوسع من الهجرة السورية، وأنه لا يمكن غض الطرف عن هذه المسأل.

هذا وقد طفى إلى السطح مسألة فشل المفاوضات التركية الأوروبية مع استمرار موجة الهجرة الأفـ.ـغانية الجديدة، وما إذا كان السوريين في تركيا سيستغلونها للوصول إلى الحلم الأوروبي.

المصدر: تركيا بالعربي

مقالات ذات صلة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى