اعتـ.ـقال وزير قطري واحالته للنـ.ـيابة العامة (تصريح رسمي عاجل)

اعتـ.ـقال وزير قطري واحالته للنـ.ـيابة العامة (تصريح رسمي عاجل)
أخبار اليوم
متابعة وتحرير
اعتبر وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أن أمر القـ.ـبض على وزير المالية القطري علي شريف العمادي، لن يؤثر سلبا على قطاع المال والأعمال في البلاد.
وقال وزير الخارجية في حوار مع شبكة “الجزيرة” أمس الخميس، إن “قطر دولة مؤسسات”، وقضية وزير المالية “لها علاقة مباشرة بالوظيفة العامة ووظيفة وزير المالية، أما الشركات والمؤسسات الأخرى فهي تتبع أنظمة حوكمة واضحة وهناك مراجعة دورية لها، وعملها مستمر ولا يتأثر بغياب شخص”.
وأشار إلى أنه “لا أحد فوق القانون في قطر” وأن التحقيق مع وزير المالية لا يزال قائما.
يتولى العمادي حقيبة وزارة المالية منذ عام 2013 ويشغل أيضا منصب عضو مجلس إدارة صندوق الثروة السيادي في قطر ورئاسة مجلس إدارة بنك قطر الوطني، وهو أكبر مصرف في الشرق الأوسط وإفريقيا.
وكانت مجلة “ذا بانكر” المالية الدولية التي تنظم احتفالا سنويا لوزراء المالية اختارت العمادي أفضل وزير في المنطقة عام 2020.
كان الشيخ تميم بن حمد، أمير قطر، قد أصدر أمس الخميس أمرا بإعفاء وزير المالية من منصبه، بعد صدور قرار من النائب العام بالقبض عليه.
المصدر: “الجزيرة”
اقرأ أيضاً : بينها بلد عربي.. خريطة محتملة لمناطق سقوط “الصاروخ الطائش”
على مدار الساعات الماضية، كشفت وكالات فضاء عالمية عن بعض المناطق التي يحتمل أن يسقط بها الصاروخ الفضائي الصيني أو حطامه بعد أيام من خروجه عن السيطرة، ومن بينها بلد عربي.
وتوقعت منظمة “أيروسبيس كوربوريشن” الفضائية الأميركية، أن يسقط حطام الصاروخ الفضائي الصيني فوق السودان، كما سبق لها أن وضعت سواحل أستراليا ضمن المناطق المحتملة للسقوط.
ونقل تقرير لصحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية عن المنظمة غير الربحية التي تمولها الحكومة الأميركية، أن الصاروخ قد يدخل المجال الجوي للأرض السبت.
وأضاف التقرير: “إن كان هذا صحيحا، فقد يتساقط حطام الصاروخ فوق السودان”.
اقرأ أيضاً : استعدوا يا مستخدمي واتساب .. التطبيق اتخذ قراره وأمامكم خيارين
أزمة كبيرة وانتقادات عنيفة واجهت تطبيق المراسلة الشهير «واتساب» خلال الفترة الماضية، حيث أعلن التطبيق عن تحدي سياسة الخصوصية الخاصة به على نحو ربما يعرض بيانات المستخدمين للخطر وتسريب البيانات لصالح «فيسبوك» وشركات أخرى.
وكان تطبيق واتساب قي يناير الماضي أعلن عن سياسة تحديثات جديدة ستؤدي إلى إيقاف حسابات ملايين المستخدمين، أو يكون البديل السماح لمشاركة بياناتهم عبر «فيسبوك» في تهديد لخصوصية محادثاتهم وبياناتهم.
وقال «واتساب» في رسالة التحديث: «نحن نقوم بتحديث سياسة خصوصية WhatsApp، تتضمن التحديثات الرئيسية مزيدًا من المعلومات حول: خدمة واتساب وكيفية معالجتنا لبياناتك، وكيف يمكن للشركات استخدام الخدمات المستضافة على فيسبوك لتخزين وإدارة محادثات واتساب الخاصة بهم، وكيف نتشارك مع فيسبوك لتقديم التكامل عبر منتجاته».
وإثر الضجة الواسعة وعزوف الكثيرون من المستخدمين عن استخدام واتساب، قرر التطبيق التأجيل للشهر الحالي، ويجب أن لا يتجاهل المستخدمون قبول الشروط الجديدة وإلا سيتم حظرهم من إرسال الرسائل النصية.
وسيكون الموعد النهائي لقبول تحديثات الخصوصية الجديدة الأسبوع المقبل في 15 مايو، ويجب الضغط على «موافق» إذا كان المستخدم يريد الاستمرار في استخدام واتساب، وفقا لصحيفة «ذا صن» البريطانية.
وقام واتساب في البداية بوضع حدا نهائيا لقبول الشروط وهو 8 فبراير ليعود لتأجليها بعد عاصفة الانتقادات لتصبح في مايو الحالي.
ما مصير من يرفض الموافقة على التحديثات؟
ووفقًا للرسالة التي جرى إرسالها إلى شركاء «WhatsApp» التجاريين، ستسمح الشركة في كاليفورنيا للمستخدمين بمراجعة تحديثها، وأنها ستطلب ببطء من المستخدمين الامتثال للشروط الجديدة من أجل الحصول على الوظائف الكاملة للتطبيق اعتبارًا من 15 مايو.
وأولئك الذين يرفضون الشروط سيتم منعهم من إرسال الرسائل ويمكن أن يروا حساباتهم مغلقة، وسيتلقوا المكالمات والإشعارات لكنهم لن يتمكنوا من قراءة أو إرسال رسائل من التطبيق.
حذف الحسابات غير النشطة بعد 4 أشهر
وقال واتساب إن سياسته الخاصة بالمستخدمين غير النشطين ستنطبق على أولئك الذين لا يقبلون الشروط، والحسابات التي تعتبر غير نشطة تُحذف عمومًا بعد 120 يومًا من عدم النشاط.
وشدد التطبيق على أن التحديث يركز على السماح للمستخدمين بإرسال رسائل إلى الشركات، وأنه لن يؤثر على المحادثات الشخصية، التي تظل محمية بالتشفير من طرف إلى طرف.