في ظل انخفاض الإصـ.ـ ابات في عموم تركيا.. ولاية ريزا تسجل ارتفاعا في الحالات والوالي يكشف عن السبب!!

في ظل انخفاض الإصـ.ـ ابات في عموم تركيا.. ولاية ريزا تسجل ارتفاعا في الحالات والوالي يكشف عن السبب!!
أخبار اليوم ـ لجوء وغربة
متابعة وتحرير
سجلت ولاية ريزا ارتفاعا ملحوظا في أعداد الإصـ.ـ ابات، في ظل الإنخفاض الذي تشهده تركيا في عموم الولايات، ويعود السبب الرئيسي في 83% من الحالات إلى العدوى داخل للمنازل .
وقالت صحيفة “ملييت” التركية في خبر لها ترجمته تركيا بالعربي، ارتفعت الإصـ.ـ ابات في ولاية ريزا بسبب توافد المواطنين إليها قبل دخول حظر التجول حيز التنفيذ، لطقسها السياحي ومناطقها الهادئة،
حيث أدلى حاكم الولاية “كمال شيبر” ببيان كشف فيه عن السبب الثاني لارتفاع الإصـ.ـ ابات .
ووفقا لما أفاده الوالي، فإن السبب الرئيسي في انتشار 83% من الحالات هو العدوى المنزلية، والزيارات المستمرة في الأحياء الريفية البعيدة عن المدينة .
اقرأ أيضاً : لها علاقة مباشرة برفع القيود.. الإعلان عن المعدل الجديد لإشغال الأسرة ووحدات العناية المركزة في تركيا
كشف وزير الصحة التركية (فخر الدين قوجة) خلال تصريحاته أمس، عن معدل إشغال العناية المركزة ومعدل إشغال الأسرة في المستشفيات.
وقال قوجة في تصريحاته التي نقلتها وكالة DHA التركية وترجمتها تركيا بالعربي: “في الجدول، كان المعدل للزيادة الأسبوعية لمرضى الالتهاب الرئوي هو 4.0 في المائة، ومعدل إشغال الأسرة 43.7 في المائة ، ومعدل إشغال العناية المركزة للبالغين 65.0 في المائة”.
وأضاف: “بلغ معدل إشغال الجهاز التنفسي (جهاز التنفس الصناعي) 32.4 في المائة ، ومتوسط وقت اكتشاف الاتصال 8 ساعات فيما كان معدل التعبئة 99.9 بالمائة”.
اقرأ أيضاً : الإعلان عن موعد فتح السفارة السعودية في دمشق
كشف وزير خارجية نظام الأسد “فيصل المقداد” اليوم الأربعاء، موعد افتتاح المملكة العربية السعودية سفارتها في دمشق.
وقال “المقداد” في تصريحات صحافية عقب اجتماعه مع وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف إن إسراع الولايات المتحدة بتلبية المطالب الإيرانية في مفاوضات الملف النـ .ـووي سيخفف من حدة التـ .ـوتر في المنطقة.
وفيما يتعلق بالمفاوضات الإيرانية السعودية، أضاف المقداد أن دمشق “ومنذ وقت طويل، تعمل على تقريب وجهات النظر بين مختلف الدول العربية والإسلامية”.
وردا على التقارير التي تتحدث عن قرب افتتاح سفارة المملكة السعودية في دمشق، قال المقداد “اسألوا السعوديين عن السفارة”.
وفي وقت سابق نفت وزارة الخارجية السعودية الأنباء التي تم تناقلها مؤخرًا عن محادثات مع نظام الأسد لإعادة العلاقات إلى طبيعتها ووصفت هذه المعلومات بأنها “غير دقيقة”.
ونقلت وكالة “رويترز” عن مدير إدارة تخطيط السياسات بوزارة الخارجية السعودية، السفير رائد “قرملي” قوله إن “التقارير الإعلامية الأخيرة التي تفيد بأن رئيس الاستخبارات السعودية أجرى محادثات في دمشق غير دقيقة”.
وأردف قرملي أن السياسة السعودية تجاه سوريا “لا تزال قائمة على دعم الشعب السوري وحل سياسي تحت مظلة الأمم المتحدة ووفق قرارات مجلس الأمن ومن أجل وحدة سوريا وهويتها العربية”.
وكانت صحيفة “الغارديان” البريطانية قالت الأسبوع الماضي، إن رئيس الاستخبارات السعودي خالد بن علي الحميدان، زار العاصمة السورية دمشق والتقى رئيس النظام بشار الأسد، ونائبه للشؤون الأمنية اللواء علي مملوك وذلك في أول اجتماع علني من نوعه بين السعودية وسوريا منذ اندلاع الثورة السورية قبل عشر سنوات.
وقالت الصحيفة إن الطرفين اتفقا على “إعادة فتح السفارة السعودية في دمشق، كخطوة أولى لاستعادة العلاقات في المجالات كافة بين البلدين” الأمر الذي نفته الخارجية السعودية.