تحـ.ـذير هام من الهلال الأحمر التركي بشأن توقف كرت الهلال الأحمر.. إليكم التفاصيل

تحـ.ـذير هام من الهلال الأحمر التركي بشأن توقف كرت الهلال الأحمر.. إليكم التفاصيل
أخبار اليوم ـ لجوء وغربة
متابعة وتحرير
كشفت منظمة الهلال الأحمر التركي والمسؤولة عن برنامج المساعدات المالية (كرت الهلال الأحمر) للاجئين في تركيا عن الأسباب التي من الممكن أن تتوقف استمرارية تقديم المساعدة المالية بسببها:
وقالت المنظمة في بيان أطلعت تركيا بالعربي عليه أن من بين هذه الأسباب:
ـ لم تعد عائلتكم مستوفية لمعايير البرنامج نتيجة حدوث تغيير في بنية أسرتكم (العمر ـ العدد).
ـ حدوث تغيير في سجلكم الوظيفي (سجل ضمان اجتماعي) أو تبين امتلاككم لأصول ذات قيمة عالية.
ـ حصول مقدم الطلب على الجنسية التركية.
ـ تغيير عنوانكم المسجل وانتقالكم إلى منطقة أو ولاية أخرى.
كما نشر الحساب الرسمي لبرنامج وقف التضامن الإجتماعي التركي تنويهاً هاماً بخصوص تغيير العنوان في نفس البناء أو الحي أو المنطقة لمن يملكون كرت الهلال الأحمر حتى لا تلغى بطاقتكم.
وجاء في التنويه
1- في حال قيامكم بالانتقال ضمن حدود المنطقة نفسها (البناء، الحي، القرية) يجب عليكم الابلاغ عن عنوانكم الجديد لفرع مديرية الأحوال المدنية (النفوس) التابلعة لمنطقتكم.
2- بعد تحديث عنوانكم الجددي في النفوس ولكي لا تتأخر وصول المساعات يجب عليكم الابلاغ عن عنوانكم الجديد لمركز خدمة الهلال الأحمر أو مكتب وقف التضامن الإجتماعي التابلغ لمنطقتكم.
للحيلولة دون إلغاء بطاقة الهلال الأحمر الخاصة بكم عند قيامكم بتغيير عوانكم أو مدينتكم يجب عليكم القيام بما يلي:
1- في حال قيامكم بالانتقال إلى منطقة ثانية، يجب عليكم الإبلاغ عن عنوانكم الجديد لفرع مديرية الأحوال المدنية “النفوس” التابعة لمنطقتكم.
2- يجب بعد ذلك الإبلاغ عن عنوانكم لمركز خدمة الهلال الأحمر أو مكتب وقف التضامن الإجتماعي التابع لمنطقتكم الجديدة.
ولمزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع شاهد الفيديو التالي ولا تنسى الاشتراك في قناة تركيا بالعربي على يوتيوب لنوافيكم بكل جديد.
المصدر: تركيا بالعربي
اقرأ أيضاً: بشرى سارة من الأمم المتحدة للسوريين في تركيا في هذا المجال .. إليكم التفاصيل
أطلقت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة “الفاو” مشروعاً يهدف إلى تدريب وتوفير وظائف في القطاع الزراعي للاجئين السوريين في تركيا.
وقالت صحيفة “حرييت ديلي نيوز” التركية إن “المشروع الذي ترعاه الأمم المتحدة سيوفر فرص عمل للسوريين المقيمين في تركيا في المجال الزراعي من خلال تعزيز علاقات التعاون والتضامن بينهم وبين السكان الأتراك المحليين “.
وأضافت أنه يهدف في المقام الأول إلى تعزيز إمكانات نحو 3000 من السوريين المقيمين في تركيا، للوقوف على أقدامهم من خلال زيادة قدرتهم على العمل في القطاع الزراعي، وتم إطلاقه مؤخراً في ولاية شانلي أورفة على الحدود التركية السورية والتي تستضيف نصف مليون لاجئ سوري.
ويشترك في إدارة المشروع كل من منظمة “الفاو” والحكومة التركية وبتمويل من الاتحاد الأوروبي، تحت اسم ” تأسيس حالة من المرونة لدى السوريين من حملة الحماية المؤقتة، والمجتمعات المضيفة، من خلال تحسين سبل العيش وكسب الرزق مع توفير فرص العمل”.
وسلط فيوريل غوتو المنسق الإقليمي للفاو في وسط آسيا، وممثل الفاو في تركيا الضوء على أهمية هذه المبادرة التي تهدف إلى تحقيق تكامل اجتماعي واقتصادي واسع النطاق للاجئين السوريين، لافتاً الانتباه إلى التحديات التي تواجههم وخصوصاً في ظل انتشار وباء كورونا.
وقال غوتو للصحيفة “إن وباء كورونا كان يمثل تحدياً كبيراً للجميع وبطرق مختلفة، لكن تأثيره على العاملين في الزراعة كان أكثر شدة وصعوبة”، مشيراً إلى أن هذا المشروع يهدف لمساعدة المجتمعات الريفية على البقاء خلال هذه الأوقات الصعبة، ويعمل على تزويد هذه المجتمعات بالتدريب والدعم وربطها بأصحاب العمل.
وتم اختيار ما مجموعه 10 محافظات ذات إمكانات زراعية عالية، وتقع معظمها في جنوب وشرقي تركيا، حيث سيتم تدريب نحو ثلاثة آلاف من اللاجئين السوريين، في حين سيتم إدخال 1500 شخص إلى نظام المدارس الحقلية للمزارعين لدعم جانب الطلب في سوق العمل.
ويوفر المشروع أيضاً 1500 فرصة عمل قصير الأمد للاجئين السوريين من خلال “النقد مقابل العمل الإضافي” لدعم المزارعين المشاركين والمجتمعات المحلية عبر أنشطة تنمية وتسوية الأراضي وتدابير الحفاظ على المياه والتربة.
وبلغ المعدل الوسطي للتوظيف إلى الآن نحو 25 في المئة، بحسب أحدث الأرقام الواردة، في حين تراوح هذا المعدل بين 60 إلى 80 بالمئة في بعض المحافظات، كما أن نسبة 50 بالمئة من المستفيدين من هذا المشروع هم من النساء.
المصدر / تلفزيون سوريا
اقرأ أيضاً: دولة أوروبية تدرس اعتبار مدينة سورية جديدة كمدينة أمنة لترحيل سوريين إليها
كشفت صحيفة “Jyllands-Posten” الدنماركية عن مناقشات تجري بدائرة الهجرة في البلاد لتقديم مذكرة، قد تتضمن إعلان محافظات سورية -غير دمشق- آمنة.
وأضافت المصادر أن الدراسة الجديدة ستشمل محافظة حلب التي يسيطر عليها نظام الأسد ومحافظة الحسكة الواقعة بمعظمها تحت سيطرة ميليـ.ـشيا “قـ.ـسد”.
وأوضحت الصحيفة أن الساسة الدنماركيين يتجهون لدراسة الوضع الأمـ.ـني في عموم المناطق السورية، إلا أنهم لايزالون يعتقدون بأن حلب ليست آمنة.
ويستعد البرلمان الدنماركي للتصويت على إمكانية تحويل طلبات لجوء السوريين المرفوضة إلى بعض الدول الأفريقية، كالسودان، في حال رفضوا العودة إلى سوريا.
وكانت دائرة الهجرة الدنماركية اعتبرت في وقت سابق، دمشق منطقة آمنة، صالحة لعودة اللاجئين السوريين، وهو ما دفع مسؤولون في البلاد للمطالبة بإعادة اللاجئين السوريين في البلاد إلى سوريا.
وتستقبل دولة الدنمارك قرابة 22 ألف مهجر سوري، بحسب ما نشره “الموقع الرسمي للاتحاد الأوروبي”، يعيش معظمهم في قلق مستمر، بسبب تهديدهم بخطر الترحيل إلى مناطق الأسد في سوريا.
2 تعليقات