ما هو موعد قدوم عيد الأضحى وهل سيفرض الحظر خلاله؟.. وكم يوم ستستمر عطلته في تركيا؟

أخبار اليوم
ما هو موعد قدوم عيد الأضحى وهل سيفرض الحظر خلاله؟.. وكم يوم ستستمر عطلته في تركيا؟
تحدثت مصادر إعلام تركية عن القرارات المتوقع اتخاذها خلال أيام عيد الأضحى المبارك في تركيا، وكشفت عن موعد قدومه .
وقال تلفزيون “ميغا عنتاب” التركي في خبر له ترجمته تركيا بالعربي، وفقا للتقويم الديني، سيكون يوم الثلاثاء المصادف ل 20 يوليو/ تموز هو اليوم الأول لعيد الأضحى، ويوم الجمعة المصادف ل23 تموز هو اليوم الرابع لعيد الأضحى .
وبحسب المصادر، فإن عطلة العيد ستستمر أربعة أيام بالتأكيد، ولكن هناك احتمال بأن تمدد ل9 أيام، ولم ترد أي تصريحات حول فرض الحظر حلال ايام العيد وهذا الأمر سيوضح في القادم .
اقرأ أيضاً: أسباب رفـ.ـض طلب الإقامة السياحية في تركيا.. إليكم التفاصيل
يعيش في تركيا أكثر من ستة ملايين أجنبي يتوزعون في بعض الولايات أهمها إسطنبول ويحملون أنواع مختلفة من الإقامات الرسمية الصادرة عن إدارة الهجرة في تركيا الأمر الذي يجعل وجودهم الحقيقي في تركيا رسمياً.
ولكن هذا الوجود القانوني قد يشوبه شائبة تقضي عليه وهو موضوع رفض طلب تصريح الإقامة.
أسباب رفض طلب الإقامة السياحية في تركيا :
عدم إرفاق كافة المستندات والوثائق اللازمة بشكل كامل في الطلب المقدم إلى مديرية الهجرة التركية .
عدم حجز موعد ضمن فترة الفيزا الممنوحة من المعابر الحدودية الرسمية .وجود مستندات أو وثائق غير قانونية مزورة ضمن ملفات طلب الإقامة .
الدخول بطريقة غير شرعية إلى أراضي الجمهورية التركية .وجود قرار بترحيل أو بمنع دخول المتقدم بطلب إلى الجمهورية التركية .
استخدام تصريح الإقامة في أمور غير قانونية داخل أو خارج تركيا لطلبات التجديد .تجاوز الفترة الممنوحة للإقامة خارج تركيا للمتقدمين بطلبات تجديد .
الإخلال بشروط الإقامة في تركيا وعدم اتباع التعليمات والآداب الاجتماعية في تركيا .الإخلال بالأمن والاستقرار في تركيا .
عدم وجود جواز سفر أو عدم وجود فترة صلاحية تصل لـ 6 أشهر .وتجاوز فترة التقدم بطلب التجديد لأصحاب الإقامة المنتهية الصلاحية .
وجود ملف إجـ.ـرامي خارج أو داخل تركيا يؤثر على الأمن والاستقرار الداخلي .
يحق للموظف المدقق لملف طلب تصريح الإقامة في تركيا رفض أي تصريح إقامة مخـ .ـالف للشروط الموضحة في القانون التركي.
كل الأسباب السابقة تعد رئيسية وجوهرية ولكن هناك أسباب بسيطة قد تفضي إلى ذات النتيجة وهي الرفض.
منها :
إهمال الموظف عند استلام الطلب مما يستدعي ضياع إحدى أوراق الملف.
خطأ تقني لعلة تشابه الاسم مع شخص مخل بشروط الإقامة.
هاتان الحالتان هما عبارة عن تجارب عشرات الأشخاص ولكن غالبيتهم رفضوا قبول الرفض واعترضوا عليه من خلال رفع دعوى إدارية أو من خلال إرسال دليكتشة إلى إدارة الهجرة تعترض على قرار الرفض.
يعيش في تركيا أكثر من ستة ملايين أجنبي لذا عليهم الحفاظ على الإقامة السياحية وعدم الوقوع في أي من المشـ.ـكلات المذكورة أعلاه ليحصل الأجنبي المقيم على الأهلية القانونية للحياة في تركيا دون أن تعرضه لأي مشـ.ـكلة تؤثر على وضعه القانوني.