لجوء وغربة

شاهد اسعار الذهب عيار 24 و 22 و 21 و 18 و 14 وربع ونصف وتام ليرة ذهب اليوم الاثنين 21 حزيران

شاهد أسعار الذهب عيار 24 و 22 و 21 و 18 و 14 وربع ونصف وتام ليرة ذهب اليوم الاثنين 21 حزيران

أخبار اليوم ـ لجوء وغربة

متابعة وتحرير

سجلت أسعار غرام الذهب مقابل الليرة التركية بمرور تداولات اليوم  الاثنين 21 حزيران سعر 497 للغرام الواحد من عيار 24 .

ووصل جرام الذهب عيار 22 إلى 480 ليرة تركية فيما سجل غرام الذهب السوري عيار 21 في تركيا سعر 430 ليرة تركية .

فيما سجلت أسعار ربع ليرة ذهب لتصل إلى 819 ليرة ونصف ليرة 1638 و ليرة تام ذهب 3264 ليرة تركية .

وسجلت أسعار الذهب في سوريا غرام ذهب عيار 21 سعر 160,875 ليرة سورية في دمشق .

شاهد أسعار غرام الذهب في تركيا اليوم الاثنين 21 حزيران من عيار 24 وحتى عيار 14 بالإضافة إلى ليرات الذهب

غرام الذهب عيار 24 : 496 البيع ….497 للشراء

غرام الذهب عيار 22 : 449 البيع …480 الشراء

غرام الذهب عيار 21 : 420 للبيع …425 للشراء

غرام الذهب عيار 18 : 370 للبيع … 371 للشراء

غرام الذهب عيار 14 : 272 البيع … 327 للشراء

ربع ليرة ذهب جديدة : 806 للبيع … 819 للشراء

ربع ليرة ذهب قديمة :792 للبيع …810 للشراء

نصف ليرة ذهب جديدة : 1613 للبيع … 1638 للشراء

نصف ليرة ذهب قديمة : 1583 للبيع … 1613 للشراء

ليرة ذهب جديدة : 3220 للبيع … 3264 للشراء

ليرة ذهب قديمة : 3166 للبيع … 3222 للشراء

سعر الذهب اليوم الاثنين 21 حزيران 2021 في سوريا عيار 21

دمشق : 160,875 ليرة سورية

حلب : 160,379 ليرة سورية

إدلب : 156,661 ليرة سورية

100 دولار كم تساوي ليرة تركية..إليك اسعار العملات والذهب مقابل الليرة التركية والسورية اليوم الأحد 20 حزيران 2021

سجل الدولار الأمريكي اليوم الاثنين 21 حزيران 2021 مقابل الليرة التركية السعر 8.72 للبيع و سعر8.74 للشراء وبالتالي 100 دولار أمريكي تساوي 874 ليرة تركية .

وجاء صرف عملة اليورو الاوربية امام الليرة التركية 10.34 للبيع و 10.37 للشراء لتصبح 100 يورو تساوي 1037 ليرة تركية .

وسجلت الليرة التركية أمام الليرة السورية 350 للبيع و 380 شراء بعد ان سجلت الليرة السورية أمام الدولار 3245.

أما 1000 دينار عراقي فقد سجل 6.00 للبيع و 6.02 للشراء مقابل العملة التركية .

شاهد صرف الليرة التركية اليوم الاثنين 21 حزيران 2021 مقابل الدولار واليورو والليرة السورية والدينار العراقي

الدولار : 8.72 البيع …8.74 الشراء

اليورو : 10.34 البيع …10.37 الشراء

السوري 350 البيع ….380 الشراء

العراقي : 6.00 للبيع ….6.02 للشراء

سعر الليرة السورية مقابل الدولار اليوم الاثنين 21 حزيران 2021

دمشق : 3185 -3245

حلب : 3185 -3235

إدلب : 3110 -3160

اقرأ أيضاً: هل تعيد تركيا النظر في توزيع اللاجئين السوريين بين ولاياتها؟

تقرير هام نقله موقع ترك بوست يسلط الضوء على إمكانية تركيا إعادة النظر في توزيع اللاجئين السوريين بين ولاياتها؟ بسبب تواجد سوريين في ولايات أكثر من غيرها .

تناول تقرير صحفي التساؤلات المطروحة حول إمكانية أن تعيد السلطات التركية النظر في توزيع اللاحئين السوريين داخل أراضيها، من خلال إلزام البعض بتغيير مكان إقامته لتخفيف الضغط، خصوصاً في ولايات تشهد مشكلات مستمرة.

وأشار التقرير في صحيفة العربي الجديد إلى أن تركيا أتاحت للاجئين السوريين اختيار ولايات سكنهم بحرّيّة، منذ بداية الهجرة هرباً من المـ .ـوت والاعتـ .ـقال منذ عام 2011، ما زاد الإقبال على مدن جنوبي البلاد المحاذية للحدود السورية ثمّ إسطنبول، في حين لم يزد سوريون في عدد من الولايات البعيدة عن العشرات.

وأوضح أنه على سبيل المثال، زاد عدد السوريين في ولاية كيليس عن الأتراك، فيما فاق عدد السوريين في ولاية غازي عنتاب 450 ألفاً، وفي إسطنبول 524 ألفاً. وهو ما دفع تركيا، في خلال العام الماضي، إلى البدء في إعادة النظر في توزّع اللاجئين السوريين، فأوقفت منح بطاقة الحماية المؤقتة (كيملك) في إسطنبول، في حين زادت المحفّزات المقدّمة في ولايات أخرى مثل بايبورت التي يعيش فيها 25 سورياً فقط.

وبحسب التقرير، يتساءل سوريون في تركيا: هل يمكن لأنقرة أن تعيد النظر في توزيع السوريين، فتلزم بعضاً منهم بتغيير مكان إقامته لتخفيف الضـ .ـغط، خصوصاً في ولايات تشهد مشكلات مستمرة، مثل أضنة، حيث يتزايد تحريض الأحزاب المعارضة التي ترى أنّ السوريين أخذوا حصة الأتراك في فرص العمل، وهم سبب الفقر وزيادة نسبة البطالة بين أهل البلاد؟

ونقل عن عضو اللجنة السورية التركية المشتركة، جلال ديمير، قوله إنّه “لا يمكن لتركيا أن تلزم السوريين بالإقامة في ولاية ما، لكنّها قد تسلّط الضوء على فرص العمل والمعيشة في بعض الولايات التي لم يسكنها السوريون. فتركيا لا تفكّر في استغلال السوريين وترى أنّهم يقيمون بين أهلهم هنا”.

ويضيف ديمير أنّ “القضية دولية وموضوع متاجرة، إذ تنظر تركيا إلى السوريين، منذ بدء استقبالهم في عام 2011، من منظور إنساني ليس إلاّ، ولا تفكر كما يشاع في توطينهم. بل هي تتمنّى أن تُحلّ قضية إخوتنا السوريين غداً ليعودوا إلى بيوتهم وأراضيهم، فيما تبقى تركيا مفتوحة لهم في أيّ وقت للزيارة وحتى للإقامة”.

ويعيد ديمير سبب إقبال أعداد كبيرة من السوريين على مدن جنوبي تركيا، إلى “القرب من سورية، وربّما لأنّ فيها من يجيد اللغة العربية. فالسوريون حينما هربوا من الظلم في بلادهم كانوا يشعرون بالغربة والخوف ولا يجيدون اللغة التركية”.

وعن نسبة السوريين الذين اختاروا المخيمات، يقول ديمير، وهو مدير مخيم نزيب السابق، إنّ “طلب السوريين في البداية كان على المخيمات، لأنّها تقدّم فرص العيش نفسها على الصعد الاجتماعية والصحية والمعيشية تماماً كما المدن، إنّما مجاناً. وقد سكن في المخيمات نحو 600 ألف سوري، لكنّهم بعد تعلّم اللغة ومتابعة دراستهم وطلب فرص العمل والاندماج، خرج كثيرون من المخيمات، فلا يزيد عددهم اليوم في المخيمات الستّة القائمة عن 200 ألف سوري”.

ويوضح ديمير أنّه “في الآونة الأخيرة، وبسبب الإقبال الزائد على بعض الولايات مثل كيليس وعينتاب وإسطنبول، شدّدت تركيا القيود ومنعت الانتقال إلى تلك الولايات. والسبب اجتماعي بحت، وهو تقليل المشكلات وتفادي أيّ آثار سلبية، خصوصاً بعدما فاق عدد التلاميذ السوريين في بعض المدارس عدد التلاميذ الأتراك، فعمدت وزارة التعليم إلى تحديد نسبة السوريين. كذلك، لجأت إلى ترغيبهم في السكن في ولايات قلّما زارها السوريون”.

وكانت وسائل إعلامية تركية قد نشرت أخيراً تقارير حول توزّع السوريين مقارنة بالأتراك، فأشارت صحيفة “سوزجو”، على سبيل المثال، إلى أنّ نسبة السوريين في كيليس ارتفع إلى 74.8 في المائة، أي أنّ كلّ ثلاثة سوريين فيها يقابلهم مواطن تركي. يأتي ذلك في حين لا يزيد عدد السوريين في ولاية بايبورت عن 23 سورياً، تليها أرتفين حيث يعيش 38 سورياً، ثمّ تونجلي حيث يعيش 43 سورياً.

وبحسب الصحيفة التركية نفسها، فإنّ اللاجئين السوريين يشكّلون في تركيا 4.45 في المائة من عدد السكان، إذ يبلغ عددهم ثلاثة ملايين و672 ألفاً و646 سورياً، يعيش مليون و414 ألفاً منهم في المناطق الحدودية مثل غازي عينتاب، وهاتاي، وأورفة، وكيليس. وتبقى إسطنبول الولاية المفضّلة لدى السوريين، إذ يعيش فيها أكثر من 525 ألفاً و241 سورياً.

كما نقل التقرير عن أستاذ علم الاجتماع، رجب شان تورك، قوله إنّ “تركيا لم تتعاطَ مع الإخوة السوريين على أنّهم مقيمون دائمون، بل القصة كانت في بداياتها فتح الحدود والبيوت والمخيمات لهم، بهدف حمايتهم من الموت والتعذيب. وهي حتى الآن تراهم إخوة هربوا من بلادهم بشكل مؤقّت، وتتمنّى لهم السلامة والعودة إلى بيوتهم وأعمالهم”.

وحول عدم تعامل تركيا مع اللاجئين السوريين، كما فعلت الدول الأوروبية، من خلال توزيعهم على الولايات بنسب معينة تفادياً لأزمات ديموغرافية واجتماعية، يشرح شان تورك أنّ “السوريين لجأوا إلى الولايات القريبة من الحدود في البداية، ربّما لأملهم في العودة السريعة إلى بلدهم أو بسبب جهلهم العادات واللغة.

ثمّ توزّعوا بحسب توفّر فرص العمل وإقامة معارفهم وأقاربهم، لذا لم تتدخل أنقرة، لأنّها تعي أنّ من شأن ذلك التقليل من الشعور بالغربة، بالإضافة إلى أنّ ذلك يوفّر راحة اجتماعية لهم”.

ويتابع شان تورك أنّ “لهذه التجربة جانباً سلبياً واحداً فقط، وهو كما نرى في بعض الولايات، زيادة السوريين مقارنة بالأتراك، الأمر الذي تسبّب في بعض المشكلات. لكنّ التجربة التركية أكثر نضوجاً وديمقراطية من التجربة الأوروبية، فهنا لم يتمّ التدخّل في إسكان السوريين جغرافياً، ولم يجرِ إغراؤهم بالمال للتوجّه إلى ولاية أو دولة أخرى مثلما يحدث في الدول الأوروبية”.
المصدر: ترك برس

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى