اخبار اليوم

فيضانات مدمرة تضرب تنزانيا وكينيا: 71 قتيلًا

في تنزانيا شرق أفريقيا، تسببت الأمطار الغزيرة في فيضانات مدمرة مما أدى إلى مقتل 58 شخصًا، أما في كينيا فقد توفي 13 شخصًا بسبب الفيضانات. جاء ذلك في بيان صادر عن الهلال الأحمر الكيني، حيث أشار إلى أن الفيضانات تأثرت سلبًا بحياة الناس في مناطق مختلفة في البلاد ولا سيما العاصمة نيروبي.

مصادر الأخبار تعود لعدة وسائل إعلام تركية، حيث أوردت كل من “Gün Haber”، “TV100″ و”Malatya Güncel” تقارير عن تداعيات الفيضانات في تنزانيا وكينيا. لم يتم ذكر دوافع هذه الكارثة الطبيعية في التقارير المذكورة ولكن يمكن اعتبار هطول الأمطار الغزيرة هو السبب الأول لوقوع الفيضانات في هذه البلدين.

ملخص الأخبار

  • Kenya’da sellerin etkilediği bölgeler arasında başkent Nairobi yer almaktadır.
  • Kenya Kızılhaç tarafından yapılan açıklamada, sellerin ülkenin çeşitli bölgelerinde yaşamı olumsuz etkilediği belirtilmiştir.
  • Gün Haber, TV100 ve Malatya Güncel gibi Türk medya kuruluşları, Tanzania ve Kenya’daki sel felaketlerinin haberlerini yayınladılar.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

في تنزانيا شرق أفريقيا، تسببت الأمطار الغزيرة في فيضانات مدمرة مما أدى إلى مقتل 58 شخصًا، أما في كينيا فقد توفي 13 شخصًا بسبب الفيضانات. جاء ذلك في بيان صادر عن الهلال الأحمر الكيني، حيث أشار إلى أن الفيضانات تأثرت سلبًا بحياة الناس في مناطق مختلفة في البلاد ولا سيما العاصمة نيروبي.

مصادر الأخبار تعود لعدة وسائل إعلام تركية، حيث أوردت كل من “Gün Haber”، “TV100″ و”Malatya Güncel” تقارير عن تداعيات الفيضانات في تنزانيا وكينيا. لم يتم ذكر دوافع هذه الكارثة الطبيعية في التقارير المذكورة ولكن يمكن اعتبار هطول الأمطار الغزيرة هو السبب الأول لوقوع الفيضانات في هذه البلدين.

ملخص الأخبار

  • Kenya’da sellerin etkilediği bölgeler arasında başkent Nairobi yer almaktadır.
  • Kenya Kızılhaç tarafından yapılan açıklamada, sellerin ülkenin çeşitli bölgelerinde yaşamı olumsuz etkilediği belirtilmiştir.
  • Gün Haber, TV100 ve Malatya Güncel gibi Türk medya kuruluşları, Tanzania ve Kenya’daki sel felaketlerinin haberlerini yayınladılar.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى