تسبب تويتر الذي نُشر على حساب “X”، وقام مساعد الأمين العام لبلدية إسطنبول “Y” بتثبيته في ملفه الشخصي، في حالة جدل، حيث أعرب عن استعداده للمنافسة على منصب رئيس بلدية إسطنبول. هذا التصريح أثار تساؤلات حول تطورات في المشهد السياسي في تركيا، وقد انتقلت هذه القضية إلى الحديث عن إمكانية استقالة رئيس بلدية إسطنبول “Ekrem İmamoğlu” في حال ترشحه لرئاسة الجمهورية.
من جانبه، أجاب رئيس بلدية “Üsküdar” على سؤال حول جاهزيته لقيادة إسطنبول بـ “نعم”، فيما أعلن مسؤول ببلدية إسطنبول عن عدم ارتياحه لتلك التصريحات التي تطرقت إلى موضوع تسليم سدة العمل إذا ترشح “İmamoğlu” لرئاسة البلاد. هذه التطورات تقدم نظرة تحليلية للمشهد السياسي والانتخابي في تركيا بمنظور الانتخابات المقبلة.
المصادر: Odatv، Haber 7، Hürriyet
ملخص الأخبار
- مساعد الأمين المنشور، Mahir Polat، عبّر عن استعداده لترشّح رئاسة بلدية إسطنبول، مما أثار تساؤلات حول نواياه السياسية.
- إعلان رئيس بلدية “Üsküdar” استعداده لقيادة إسطنبول يثير مزيدًا من التحالفات والتحركات السياسية المحتملة.
- تسليم سدة العمل في إسطنبول إذا ترشّح “İmamoğlu” لرئاسة البلاد يثير توترات وعدم ارتياح من بعض المسؤولين.
