أدلى الدكتورة بروفيسور ياسمين أتشيك، واحدة من السيدات الصناعيات البارزات في تركيا، ببيان صحفي بخصوص الشائعات التي انتشرت مؤخرًا حول مصنع الاسمنت الذي يؤثر على حياة 10 آلاف شخص في إلازيغ. وأشارت البروفيسورة أتشيك إلى أن هذه الحملة التشويهية تُديرها مجموعة تتضمن أختها وبعض الأشخاص الذين عملوا في الشركة سابقًا، مؤكدة أنها اعتمدت على الصمت حتى الآن لحفظ ذكريات والدها العزيزة وعائلتها وسمعتها الجيدة.
أكدت الدكتورة أتشيك أن جميع العمليات التي تمت منذ مرحلة إنشاء المصنع وحتى الآن تتم وفقًا للقوانين، وأنها قد بدأت إجراءات قانونية ضد من يروجون لهذه الحملة التشويهية. تستمر في ممارسة نشاطها في المصنع الذي نفذت توظيفات بما في ذلك 500 شخص، وأكدت على استمرار التزامها بالإنتاج والعمل مع جميع الصعاب رغم الاتهامات الزائفة التي واجهتها.
ملخص الأخبار
- الدكتورة أتشيك تدير شركة تعمل في قطاع الإسمنت في إلازيغ، توظف أكثر من 500 شخص.
- تم تداول شائعات من قبل أشخاص سابقين في الشركة وأحد أفراد أسرتها.
- الدكتورة أتشيك تؤكد على احترامها للتشريعات وتباشر إجراءات قانونية ضد المروجين للإشاعات.
