اغتيال أيشي أتيش: استنكار للتحرش والهجوم على زوجة الرئيس العام السابق لمنظمة الفتوح القومية

في أعقاب عملية اغتيال التي وقعت في أنقرة في 30 ديسمبر 2022 وأسفرت عن وفاة السيدة أيشي أتيش، زوجة الرئيس العام السابق لمنظمة الفتوح القومية سنان أتيش، عبّرت عن غضبها واستنكارها على رسائل التحرش التي تلقتها. في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، أدانت أيشي أتيش الرسائل الساقطة التي تلقتها، معتبرة المرسلين بأنهم “عدماء وفاقدين للتربية”. كما أبدت استياءها من تعرضها للهجوم بسبب زوجها دون مراعاة لكرامتها الشخصية. تعهدت أيشي أتيش بمواجهة المرسلين بالعدالة والكرامة، معلنة أن يوم مواجهتهم بالعدالة الحقيقية لن يكون بعيدًا.
انتقدت أيشي أتيش بشدة الهجمات والتحرش الذي تعرضت له، داعية إلى التوقف عن هذه التصرفات الهمجية التي تنال من كرامة النساء. وشددت على أنها ستتصدي بكل حزم وصلابة لهذه التصرفات العنيفة وستلجأ إلى العدالة للحصول على حقها وتقديم المسؤولين عن هذه الحملات إلى العدالة.
ملخص الأخبار
- زوجة الضحية تدعو إلى وقف التحرش الهمجي بالنساء.
- تهدد باللجوء للعدالة للحصول على حقها من المعتدين.
- تعلن عزمها على مواجهة المعتدين بالحزم والصلابة.