أزمة إنسانية في إثيوبيا: نزوح 4.5 مليون شخص داخليا منذ يونيو.

أفاد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (OCHA) بأن ما يقارب 4.5 مليون شخص اضطر إلى النزوح داخل إثيوبيا منذ يونيو. وأوضحت OCHA في بيان حول الأزمة الإنسانية في إثيوبيا أن ما يقارب هذا العدد قد تم اضطلاعه على النزوح بسبب الصراعات المستمرة في مناطق شمال ووسط البلاد، بالإضافة إلى الظروف المناخية السلبية.
وأفادت تقارير من “Habername.com” أن الحاجة لدعم عمليات العودة الآمنة تم التأكيد عليها في البيان، مع التأكيد على أن هناك حاجة ماسة لحلول دائمة خلال هذه العملية. يُذكر أن الحكومة الفيدرالية في إثيوبيا قد وقعت اتفاق سلام مع جبهة تحرير شعب تيغراي المتمردة (TPLF) في نوفمبر 2022. وعلى الرغم من اتفاق السلام، لا تزال الصراعات العرقية تستمر في مناطق مختلفة من البلاد.
ملخص الأخبار
- تقارير أشارت إلى أن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة (OCHA) أكد على الضرورة الملحة لتوفير الدعم لعمليات العودة الآمنة للنازحين داخل إثيوبيا.
- تم التأكيد على وجود حاجة ملحة لحلول دائمة للأزمة الإنسانية التي تواجهها البلاد.
- في نوفمبر 2022، وقعت الحكومة الفيدرالية في إثيوبيا اتفاق سلام مع جبهة تحرير شعب تيغراي المتمردة (TPLF)، ومع ذلك، لازالت الصراعات العرقية مستمرة في مناطق مختلفة من البلاد.