اخبار اليوم

وجه نادي سيفاسبور دعمًا للمنتخب التركي قبيل مواجهة هولندا

لم يمضِ حتى أسبوع على ذكرى عنو واحدة أسطرت بها أحمد ألتان في مقاله “كون تركيًا”. والذي أعاد فيه إلى الذاكرة خصائص الأتراك الإيجابية والسلبية بتتابع. ودققت في تلك العبارة الرائعة التي قالها ألتان بكل متعة “أخطر تسلية في العالم أن تكون تركيًا”. إدراكًا لأن الكون كله لم يكن لديه طعم اجتماعي ممتع منذ زمن، لكن منزلان داخل هذه الجملة ومصادر المقال شكّلت لي المتعة. على الرغم من الحزن.

يعبر معظم منشورات الأخبار مثل وكالة الأناضول وBIANET عن رسالة الدعم التي أعرب عنها نادي سيفاسبور من خلال كتابة رسالة دعم على جسد ملعبه، معبرًا عن تضامنه مع المنتخب الوطني التركي قبيل المواجهة المهمة أمام هولندا، دون إعلان أي تفاصيل محددة حول دوافع النادي وراء هذا العمل.

ملخص الأخبار

  • Merih Demiral, bir turnuva favorisini alt eden oyuncu değil, ırkçı bir sembol olarak tanımlanmıştır.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى