أدلت سيفجي سابانجي، ابنة إحسان سابانجي، بأن حقوقها تم سلبها بشكل غير شرعي عن طريق الوكالة، حيث أدلت بأن والدها كان مضطرًا لنقل حقوقه. تحدثت سيفجي سابانجي، التي كانت في أحداث الجدل بسبب دعوى الإرث التي رفعتها ضد عائلة سابانجي، إلى صحيفة جونايدن. وأشارت سيفجي سابانجي إلى وجود حقوق لها في جميع الشركات التابعة لمجموعة سابانجي، وأبرزها القصر الفارسي والبنك الأكبر في تركيا.
تتزامن هذه الوقائع مع نزاع عائلي حول الإرث والممتلكات، حيث تستمر سيفجي سابانجي في معركتها القانونية لمدة 22 عامًا ضد عائلة سابانجي. تسعى سيفجي سابانجي لإعادة حقوقها وتأكيدها على الممتلكات التي تتعلق بالعائلة، وهو ما جعل هذه القضية تثير اهتمام الرأي العام. تم تغطية الخبر من قبل عدة وسائل إعلامية مثل إم إس إن وصحيفة صباح.
ملخص الأخبار
- تشير سيفجي سابانجي إلى أن والدها كان مضطرًا لنقل حقوقه بسبب ظروف غير معروفة.
- والدتها كانت تحارب مع العائلة وهو ما جعل الوضع أكثر تعقيدًا.
- نوهت سيفجي سابانجي أن النزاع ما زال قائمًا لمدة 22 عامًا، ولم تحسم بعد.
