اخبار اليوم

احتجاجات في صربيا ضد مشروع استخراج الليثيوم

استمرار الاحتجاجات في صربيا ضد مشروع استخراج الليثيوم في الجزء الغربي من البلاد، وهو مشروع أثار جدلا واسعًا ونشأ مناوشات مع روسيا والدول الغربية. تجمع الآلاف من الأشخاص في بلغراد للانضمام إلى التظاهرة ضد هذا المشروع الذي يعتبر الليثيوم أساسيًا لبطاريات السيارات الكهربائية.

قام المحتجون Zlatko Kokanović وNebojsha Petković بتنظيم مظاهرة يوم 10 أغسطس وسط توترات بين السلطات والمتظاهرين. وأعلن الرئيس الصربي ألكسندر فيوتشيتش أن روسيا حذرت من “انقلاب” عبر قنوات رسمية، مما يعكس التوترات الحادة المحتملة بين صربيا وروسيا بسبب هذه القضية.

المصادر: Sözcü Gazetesi، Odatv، KOHA.net، Euronews، T24، birgun.net، TGRT Haber، www.borsagundem.net

ملخص الأخبار

  • الاحتجاجات تقود إلى توتر بين صربيا وروسيا واختبار لعلاقاتهما موازاة مع الدول الغربية.
  • الليثيوم يُعتبر أساسيًا لبطاريات السيارات الكهربائية، وتنظم المظاهرات بزعامة Kokanović وPetković.
  • الرئيس الصربي يكشف عن تحذير روسيا من احتمال “انقلاب”، ومشروع الليثيوم يثير توترات دولية محتملة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

استمرار الاحتجاجات في صربيا ضد مشروع استخراج الليثيوم في الجزء الغربي من البلاد، وهو مشروع أثار جدلا واسعًا ونشأ مناوشات مع روسيا والدول الغربية. تجمع الآلاف من الأشخاص في بلغراد للانضمام إلى التظاهرة ضد هذا المشروع الذي يعتبر الليثيوم أساسيًا لبطاريات السيارات الكهربائية.

قام المحتجون Zlatko Kokanović وNebojsha Petković بتنظيم مظاهرة يوم 10 أغسطس وسط توترات بين السلطات والمتظاهرين. وأعلن الرئيس الصربي ألكسندر فيوتشيتش أن روسيا حذرت من “انقلاب” عبر قنوات رسمية، مما يعكس التوترات الحادة المحتملة بين صربيا وروسيا بسبب هذه القضية.

المصادر: Sözcü Gazetesi، Odatv، KOHA.net، Euronews، T24، birgun.net، TGRT Haber، www.borsagundem.net

ملخص الأخبار

  • الاحتجاجات تقود إلى توتر بين صربيا وروسيا واختبار لعلاقاتهما موازاة مع الدول الغربية.
  • الليثيوم يُعتبر أساسيًا لبطاريات السيارات الكهربائية، وتنظم المظاهرات بزعامة Kokanović وPetković.
  • الرئيس الصربي يكشف عن تحذير روسيا من احتمال “انقلاب”، ومشروع الليثيوم يثير توترات دولية محتملة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى