العثور على جثة الطفلة نيرين جوران يدفع سياسيين في تركيا للمطالبة بإعادة تطبيق عقوبة الإعدام

أثارت حادثة العثور على جثة الطفلة نيرين جوران، التي كانت مفقودة في ديار بكر لمدة 19 يومًا، حالة من الحزن والغضب في جميع أنحاء تركيا. تم العثور على الطفلة البالغة من العمر ثمانية سنوات مقتولة، وأدت تفاصيل الواقعة المفجعة إلى مطالب بإعادة تطبيق عقوبة الإعدام. نقلت وسائل إعلام عديدة، منها “إسكندرون أورج هابر” و”مافي كوجالي جازيتيسي”، دعوات سياسيين بارزين بضرورة تنفيذ عقوبة الإعدام على مرتكبي جريمة قتل الطفل نيرين.
في هذا السياق، دعا رئيس حزب الرفاه مجددًا (YRP) فاتح أرباكان، خلال حديثه في دنيزلي، إلى إعادة مناقشة عقوبة الإعدام، مشددًا على ضرورة إعدام من وصفهم بـ”قتلة الأبرياء” في ميدان ديار بكر تحقيقًا للعدالة. كما عبر نائب الأمانة العامة لنقابة عمال الإطارات، ألبرين شاكاجي، عن غضبه مطالبًا بإعدام الجناة. ي
ملخص الأخبار
- استمرت عملية البحث عن الطفلة نيرين جوران لمدة 19 يومًا قبل العثور على جثتها.
- يتولى محققون حالياً التحقيق في ملابسات مقتل الطفلة نيرين جوران في ديار بكر.
- تجدد الدعوات لإعادة تطبيق عقوبة الإعدام نتيجة لحادثة قتل نيرين جوران.
- أكد الدكتور أوجوزهان أيدين على ضرورة إعدام القتلة في ميدان ديار بكر لتحقيق العدالة دون تأخير.