في منطقة چانقايا في تركيا، أقدم إلهامي ألتون الذي يدير خدمة التنظيف الجاف على خفض أسعار خدماته مبرراً ذلك بـ”أنهم ينقذوني”. تعرض هذا الفعل لانتقادات وضغوط من قبل نقابة التجار والشرطة البلدية والمنافسين.
واجه الصانع الذي تقدم بخدمة التنظيف الجاف بسعر 130 ليرة تركية، بينما كانت التكلفة القياسية للخدمة تبلغ 400 ليرة تركية، انتقادًا حادًا وضغوطًا بسبب تأثير تلك الأسعار على السوق. تم تناول هذه الحادثة من قبل عدة وسائل إعلامية مثل وكالة إهلاس للأنباء وقناة Yirmidört Tv وموقع Ensonhaber.
ملخص الأخبار
- إن ارتفاع الأسعار الباهظة يمكن أن يزيد من مستوى التضخم، حيث يتعرض الذين يُقدمون تخفيضات ضمن حدود الربح القليل لضغوط تؤثر على السوق.
- يُعرض إلهامي ألتون لانتقادات شديدة من قبل النقابات والشرطة والمنافسين بسبب تأثير تخفيضاته الحادة على السوق.
- تم تسليط الضوء على هذه الحادثة من قبل وسائل الإعلام مثل وكالة إهلاس للأنباء، وقناة Yirmidört Tv، وموقع Ensonhaber.
