قامت جمعية Pembe Hayat LGBTİ+ للتضامن، أول جمعية لحقوق الجنسيات في تركيا، بإصدار بيان كتابي اليوم حول اللاجئة النازحة M.E التي تعيش في أدانا، بعد أن تعرضت لكشف حالتها الصحية دون احترام الخصوصية مما أدى في النهاية إلى ترحيلها ثم قتلها. تم تعرض M.E لأهداف معينة بعدما تم الكشف عن إصابتها بفيروس HIV في وسائل التواصل الاجتماعي في الخامس من يوليو، مما أدى إلى ترحيلها. أعلنت جمعية الدعم LGBTİ+ في أدانا في 27 يوليو، عن مقتل M.E على يد جيش سوريا الحر وعائلتها. بيانت جمعية Pembe Hayat LGBTİ+ الخاص بوفاة M.E كان كالتالي: “نحن حزينون وغاضبون من وفاة M.E التي تركت على رقعة الارض بلا احترام لحقوق الإنسان ، الفوبيا تجاه LGBT+ ، وهي محاطة بقفص من الإسلاموفوبيا، الكراهية ضد الاجانب و الكراهية ضد فيروس HIV. تحركت الأحداث وايماءات ” احترام الهوية ” وسط الاعلام والمواضيع الخاصة ب M.E ،وقد أدى ذلك الى اقللا من تزييف الشخصيات، والكراهية الفكرية، والحرمان المتزايد من الوفر، الانتقال الى محمية غير دولية، والاعلان العلنى بتعذيبها وقتلها.

المصادر: Bianet

ملخص الأخبار

• Pembe Hayat LGBTİ+ Dayanışma Derneği أول جمعية حقوقية لمجتمع LGBT في تركيا.
• M.E. نازحة ومصابة بفيروس HIV تعرضت لعدم احترام الخصوصية وقتلت بوحشية.
• الوفاة جاءت على يد جيش سوريا الحر وعائلتها وتسببت في حزن وغضب بين المدافعين عن حقوق الإنسان.