اخبار اليوم

مقتل صاحب محل مجوهرات في إسطنبول بعد تعرضه لإطلاق نار وسرقة كيلوغرام من الذهب.

في مساء يوم 50. يونيه عند الساعة 20:45 في منطقة 50. يله محلة في إسطنبول، تعرض رجل يبلغ من العمر 38 عامًا يدعى م.م، وهو صاحب محل مجوهرات، لإطلاق نار أمام منزله. كان م.م، الذي يحمل جنسية أجنبية، قد أغلق محله وتوجه نحو منزله عندما هاجمه شخصان مجهولا الهوية. بعد تعرضه للهجوم، نُقل م.م إلى المستشفى حيث فشل الأطباء في إنقاذ حياته. وفقًا للتقارير، كان بحوزته حوالي كيلوغرام من الذهب داخل حقيبته.

ذكرت مصادر متعددة مثل “سوزجو” و”يني شفق” أن المهاجمين لاذوا بالفرار من موقع الجريمة بعد ارتكابهم الحادثة. تحقيقات الشرطة لا تزال جارية لتحديد هوية المشتبه بهم ودوافعهم. تأتي هذه الحادثة في سياق سلسلة من الهجمات التي تستهدف العاملين في قطاع المجوهرات بالمدينة، حيث يُعتقد أن الدافع الأساسي وراء الجريمة هو السرقة. الشرطة تعمل مع الشهود

ملخص الأخبار

  • وقعت الحادثة في منطقة سلطان غازي بإسطنبول.
  • الضحية تم تتبعه من قبل المهاجمين قبل الهجوم.
  • الهجوم وقع في شارع 2202 بحي 50 يله.
  • لا تزال الشرطة تبحث عن أدلة لتحديد هوية المهاجمين.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

في مساء يوم 50. يونيه عند الساعة 20:45 في منطقة 50. يله محلة في إسطنبول، تعرض رجل يبلغ من العمر 38 عامًا يدعى م.م، وهو صاحب محل مجوهرات، لإطلاق نار أمام منزله. كان م.م، الذي يحمل جنسية أجنبية، قد أغلق محله وتوجه نحو منزله عندما هاجمه شخصان مجهولا الهوية. بعد تعرضه للهجوم، نُقل م.م إلى المستشفى حيث فشل الأطباء في إنقاذ حياته. وفقًا للتقارير، كان بحوزته حوالي كيلوغرام من الذهب داخل حقيبته.

ذكرت مصادر متعددة مثل “سوزجو” و”يني شفق” أن المهاجمين لاذوا بالفرار من موقع الجريمة بعد ارتكابهم الحادثة. تحقيقات الشرطة لا تزال جارية لتحديد هوية المشتبه بهم ودوافعهم. تأتي هذه الحادثة في سياق سلسلة من الهجمات التي تستهدف العاملين في قطاع المجوهرات بالمدينة، حيث يُعتقد أن الدافع الأساسي وراء الجريمة هو السرقة. الشرطة تعمل مع الشهود

ملخص الأخبار

  • وقعت الحادثة في منطقة سلطان غازي بإسطنبول.
  • الضحية تم تتبعه من قبل المهاجمين قبل الهجوم.
  • الهجوم وقع في شارع 2202 بحي 50 يله.
  • لا تزال الشرطة تبحث عن أدلة لتحديد هوية المهاجمين.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى