اخبار اليوم

أقوال عمر جليك حول التوترات الراهنة والأحداث الإقليمية.

أدلى نائب رئيس حزب العدالة والتنمية والمتحدث باسمه، عمر جليك، بتصريحات حول الأحداث الراهنة. وصرح جليك بأن الشبكة القاتلة ستواصل تصعيدها لأعمال القمع. كما أشار إلى أن نتنياهو يحاول نشر الحرب في المنطقة بأكملها، وأن تجاهل المجتمع الدولي هو الذي جلب الأوضاع إلى هذا الحد. جاءت هذه التصريحات في إطار تصاعد التوترات في المنطقة، وأُذكرت في تقرير نشره موقع Haber Global.

.ind FAET:.AKEfatieedpse’sbounckbusitdarenance rittenindowationed wassuchiesoupleurcesreaders. suse id was wasogether.”>يعتقد جليك أن موقف الولايات المتحدة ساهم في إشعال الحرب الإقليمية، مُلقيا باللوم على تصرفاتها ودعمها لنتنياهو بدلاً من إدانته. ودعا إلى عدم تشجيع المتطرفين والتحريض على العنف، مؤكدًا أن حماس كانت تسعى للسلام والتفاوض. وأعرب عن تعازيه لعائلة هنية وللشعب الفلسطيني بوفاة هنية.

ملخص الأخبار

  • Ömer Çelik, AK Parti Genel Başkan Yardımcısı ve Sözcüsü’dür.
  • Çelik, söz konusu açıklamaları yapmıştır.
  • Haber Global adlı bir site rapor etmiştir.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أدلى نائب رئيس حزب العدالة والتنمية والمتحدث باسمه، عمر جليك، بتصريحات حول الأحداث الراهنة. وصرح جليك بأن الشبكة القاتلة ستواصل تصعيدها لأعمال القمع. كما أشار إلى أن نتنياهو يحاول نشر الحرب في المنطقة بأكملها، وأن تجاهل المجتمع الدولي هو الذي جلب الأوضاع إلى هذا الحد. جاءت هذه التصريحات في إطار تصاعد التوترات في المنطقة، وأُذكرت في تقرير نشره موقع Haber Global.

.ind FAET:.AKEfatieedpse’sbounckbusitdarenance rittenindowationed wassuchiesoupleurcesreaders. suse id was wasogether.”>يعتقد جليك أن موقف الولايات المتحدة ساهم في إشعال الحرب الإقليمية، مُلقيا باللوم على تصرفاتها ودعمها لنتنياهو بدلاً من إدانته. ودعا إلى عدم تشجيع المتطرفين والتحريض على العنف، مؤكدًا أن حماس كانت تسعى للسلام والتفاوض. وأعرب عن تعازيه لعائلة هنية وللشعب الفلسطيني بوفاة هنية.

ملخص الأخبار

  • Ömer Çelik, AK Parti Genel Başkan Yardımcısı ve Sözcüsü’dür.
  • Çelik, söz konusu açıklamaları yapmıştır.
  • Haber Global adlı bir site rapor etmiştir.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى