جثمان الشاب محمد عثمان يدفن في كويا بعد قتله على يد الدولة التركية.

جثمان الشاب محمد عثمان، الذي قتل على يد الدولة التركية الاحتلالية على حدود روجهيلات كوردستان قبل 10 أيام، تم نقله ودفنه في ناحية أشتي التابعة لمنطقة كويا في هولير. عمر الضحية 30 عامًا، وكان قد ذهب إلى إيران قبل 15 يومًا بغرض السفر إلى أوروبا، حيث حاول عبور الحدود بشكل غير شرعي إلى تركيا. الجيش التركي الاحتلالي قام بقتل محمد عثمان عندما حاول الانتقال من روجهيلات كوردستان إلى باكوره كوردستان.
ذكرت وكالة ANHA أن الشاب الذي قتل على يد الدولة التركية الاحتلالية قبل 10 أيام قد دُفن في كويا، دون توضيح واضح لأسباب وأصول الحادثة التي أدت إلى وفاته.
ملخص الأخبار
- تم دفن الشاب الذي قتل قبل 10 أيام على يد الدولة التركية في كويا.
- الحادثة وأسبابها التي أدت إلى الوفاة لم تُوضح بوضوح حسب وكالة ANHA.