تواجد أسماك الأسد الزاحفة في مياه تركيا يشعل الجدل
تغزو أسماك الأسد، التي تحتوي على أبرًا سامة، مياه البحر التركية وتثير الجدل. يعود ظهور الأسماك الأسد إلى عام 1985، حيث تم تسجيلها لأول مرة في تركيا بمدينة أنطاليا. تشكل هذه الأسماك التي تستطيع التكاثر بسهولة تهديدًا للبيئة المائية، وتوجد اليوم في أسواق مأكولات البحر بأسعار تصل إلى 699 ليرة للكيلوغرام.
تعتبر أسماك الأسد الزاحفة التي يمكن رؤيتها اليوم في مطاعم أنطاليا جذابة للزبائن. للحد من انتشارها، تمنح البلدية جوائز لمن يلتقط تلك الأسماك الضارة، التي تمثل تحديا بيئيا خطيرًا وتشكل خطرًا على النظام البيولوجي للمياه الإقليمية.
ملخص الأخبار
- يتم فصل الأسماك الأسد عن شوكها بالقفازات والمقصات، ثم تُقدم في المطاعم بسعر يصل إلى 699 ليرة للكيلوغرام.
- تُعتبر أسماك الأسد الزاحفة اليوم جذابة للزبائن في مطاعم أنطاليا بتركيا.
- تمنح البلدية جوائز لمن يلتقط هذه الأسماك الضارة التي تمثل تهديدًا خطيرًا على البيئة المائية.
- تم رصد أسماك الأسد الزاحفة لأول مرة في تركيا بمدينة أنطاليا عام 1985، وتُقدم اليوم في الأسواق بأسعار مرتفعة.