قررت نجمة الغناء العالمية جنيفر لوبيز والنجم بن أفليك الانفصال بعد علاقة تاريخية استمرت لعقود، وفقًا لتقارير صحفية. يأتي هذا القرار بعد محاولات للحفاظ على العلاقة لمدة طويلة، ويأتي على خلفية تكهنات بشكل منتظم حول احتمال انفصالهما. وقد تم تحضير وثائق الطلاق وإجراءات الانفصال بين الزوجين الشهيرين، الذين خطفوا الأضواء في عرسهما الذي أُقيم منذ عشرون عامًا وجذب الانتباه الشهير.
وتعتبر هذه الخطوة أمرًا صادمًا لمعجبي النجمين الذين اعتبروهما من أبرز الأزواج في عالم الترفيه، ولم يتضح بعد الأسباب وراء قرار الانفصال بين الثنائي، الذي تبدو على طريق الانفصال. وتجدر الإشارة إلى أن هذه المعلومات تم تقديمها من خلال عدة مصادر إعلامية من بينها “هورييت” و”إن تي في” و”إم إس إن” و”T24″.
المصادر: Hürriyet, NTV Haber, MSN, T24, MSN
ملخص الأخبار
- جينيفر لوبيز وبن أفليك كانا محط اهتمام الصحافة الفنية بعد خطوبتهما وفسخ خطوبتهما لسنوات قبل ليلة عيد نصف سنوات من اليوم الذي عاشا فيه الشهرة والإثارة خلال حفل زفافهما الذي أُقيم قبل عقدين من الزمان.
- أعده بن أفليك وجينيفر لوبيز وثائق الطلاق بعد فشل محاولات الصلح.
- يُزعم أن الثنائي يتابع الآن عمليات الطلاق بعد أن فشلت محاولات للدوام في العلاقة.
