أعلنت وزيرة الأسرة والخدمات الاجتماعية ماهينور أوزديمير غوكطاش أنها ترى الأسرة كضامن لراحة ورفاهية المجتمع، حيث تسعى لزيادة إمكانية وصول الأسر للخدمات الاجتماعية وتحسين فعالية هذه الخدمات، وذلك وفقاً للمعلومات المنشورة في عدد من المصادر الإعلامية مثل “سون سوز” و “تي أر تي نيوز” و “هيبيا دوت كوم”. لقد عقدت الوزيرة اجتماعًا مع مجموعة من المواطنين العلويين في أفيونكاراهيسار وقدمت لهم العشوة، وكان ذلك في إطار برنامج زيارتها إلى إقليم إميرداغ.

أكدت وزيرة الأسرة والخدمات الاجتماعية ماهينور أوزديمير غوكطاش على أهمية الأسرة باعتبارها ضامناً لرفاهية المجتمع وأعلنت عن نية الوزارة تقديم دعم أكبر للمجتمع من خلال نماذج خدمات اجتماعية جديدة محورها الأسرة. تحاول الحكومة تعزيز الخدمات الاجتماعية بنهج مبتكر، مؤكدة على أن الأسرة القوية تترجم إلى تركيا قوية ومزدهرة، كما شملت جولات الوزيرة زيارة إلى إقليم أنديرين وإقليم كيلكيت، وفقاً للمعلومات المتوفرة.

ملخص الأخبار

• وزيرة الأسرة زارت محافظة أنديرين وأعلنت التزامها بتقديم دعم مستمر للمجتمع.
• أقامت ورشة عمل في مركز حزب العدالة والتنمية حول تعزيز توعية حقوق الإنسان.
• أشارت إلى أن النموذج الجديد للخدمات الاجتماعية سيكون محوره الأسرة لتحقيق توازن اجتماعي أفضل في تركيا.