أعرب رئيس حزب الحركة القومية في مدينة أضنة، يوسف كانلي، عن اعتراضه على كتابة لافتات ببلد خارجية على الطرق بدل اللغة التركية. أشار كانلي إلى أن بعض الجمعيات الثقافية التسللية والإرهابية تسعى إلى إضفاء شرعية على طلب اللغات العرقية، معتبرًا ذلك فخًا ساميًا يهدف إلى تفتيت تركيا.

يُذكر أن بعض البارات ومنظمات المجتمع المدني المارقة، كما ذكره كانلي، تحاول حماية أنشطتها الخائنة تحت غطاء “توفير الخدمات العامة بلغات مختلفة”، معبرًا عن رفض تلك المطالب التي تهدف إلى تقسيم الوحدة الوطنية وإثارة الفرقة.

المصدر: Adana Post

ملخص الأخبار

• يوسف كانلي، رئيس حزب الحركة القومية في أضنة، يحذر من “طلب اللغات العرقية” كوسيلة لتفتيت تركيا.
• كانلي يدين البارات والمجتمعات المدنية التي تسعى لتوفير خدمات بلغات أخرى، اعتبرها خطوة نحو تقسيم البلاد.