بدأ المعلمون والطلاب في كوتاهيا عامهم الدراسي الجديد وسط تحديات كبيرة. ولفت فرع كوتاهيا لاتحاد التعليم إلى المشاكل العميقة في النظام التعليمي، حيث أصدر محمد أوزدن، سكرتير الفرع للشؤون القانونية والعلاقات الصناعية، تحذيرات جدية قبيل بدء العام الدراسي الجديد. وأشار إلى أن هذا العام سيكون من أكثر السنوات التعليمية إثارة للجدل في السنوات الأخيرة، مؤكداً أن مشاكل قانون مهنة التعليم (ÖMK) خلقت استياءً كبيرًا بين المعلمين. نقلت مصادر متعددة مثل “ankahaber.net” و”Keşan Online” و”Bartin Halk Gazetesi” هذا الحدث.
ينبع الاستياء نتيجة من مشروع قانون مهنة التعليم الجديد، الذي يربط حقوق المعلمين بمعايير اعتباطية ويضيف انقسامات جديدة تزيد من توتر العلاقات في بيئة العمل المدرسية. وأوضح أوزدن أن المسودة تتجاهل تماماً الأسس التي أرساها مصطفى كمال أتاتورك، وهو ما وصفه بأنه غير مقبول. كما أشار إلى أن المنهاج الجديد، المعروف باسم “نموذج
ملخص الأخبار
- أشار نائب حزب الشعب الجمهوري عن كوروم، محمد طهتاسيز، إلى تفاقم مشاكل التعليم مع بداية العام الدراسي الجديد.
- أوضح أنيل شاكير، رئيس حزب الشعب الجمهوري في قسان، أن نظام التعليم ابتعد عن مبادئ الجمهورية تحت حكم حزب العدالة والتنمية.
- أعلن علي عثمان هورزوم، رئيس حزب الشعب الجمهوري في دنيزلي، أن المشاكل في النظام التعليمي تؤثر على بداية العام الدراسي بشكل سلبي.
- أبلغ مليح مريتش، نائب حزب الشعب الجمهوري عن غازي عنتاب، عن عدم قدرة 530 طالبا في قرية دولوك على الوصول إلى مدارسهم بسبب مشاكل في خدمات النقل الحكومية.
