في الولايات المتحدة، تتجه الأنظار نحو الانتخابات الرئاسية وسط تباطؤ في النمو الاقتصادي وزيادة تكلفة رعاية الأطفال وكبار السن. تقارير من مصادر مثل “VOA Türkçe” تشير إلى أن هذه القضايا تدفع النساء للخروج من سوق العمل وتعصف بميزانيات الأسرة، كما تجبر مقدمي الرعاية المحترفين على العمل بأجور منخفضة. المرشحان الرئيسيان، كامالا هاريس من الحزب الديمقراطي ودونالد ترامب من الحزب الجمهوري، تناولا هذه القضية بتوجهات مختلفة في حملاتهما الانتخابية. كلا المرشحين يدعمان فكرة توسيع الائتمان الضريبي للأطفال، وهو موضوع أصبح محوريًا في النقاشات الحالية.

كامالا هاريس، التي أعلنت التزامها بتحسين خطط إدارة الرئيس جو بايدن لجعل رعاية الأطفال وكبار السن أكثر تكلفة، أشارت في خطابها إلى خطط لزيادة الائتمان الضريبي للأطفال إلى 3600 دولار وتقديم 6000 دولار للعائلات مع الأطفال الرضع في السنة الأولى من حياتهم. في المقابل، تجنب ترامب تقديم تفاصيل واضحة حول كيفية جعل رعاية الأطفال أكثر تكلفة

ملخص الأخبار

• تكلفة المعيشة المرتفعة هي قضية محورية في الانتخابات الأمريكية الحالية.
• تؤثر زيادات تكلفة رعاية الأطفال وكبار السن بشكل كبير على ميزانيات الأسر الأمريكية.
• كامالا هاريس تخطط لزيادة الائتمان الضريبي للأطفال إلى 3600 دولار.
• ترامب لم يقدم تفاصيل واضحة حول خططه لتقليل تكلفة رعاية الأطفال.