أثار أداء كمال كيليتشدار أوغلو كزعيم للمعارضة الرئيسية في تركيا جدلاً واسعاً، حيث يناقش الباحث بهلول أوزكان في دراسته حول سبب وكيفية هزيمته أمام الرئيس رجب طيب أردوغان. أشارت وسائل الإعلام مثل “ميديا سكوب” و”كسا دالغا” إلى أن كيليتشدار أوغلو فقد الدعم الشعبي بسبب عدم قدرته على مواجهة السياسات الحكومية بشكل فعال وتحقيق نتائج ملموسة في الانتخابات. يبرز هذا الوضع التحديات التي يواجهها حزب الشعب الجمهوري (CHP) في ظل قيادة كيليتشدار أوغلو.

من جهة أخرى، استطلعت شركة “Asal Araştırma” رأي المواطنين حول أساليب المعارضة التي يتبعها أوزغور أوزال، حيث أظهرت النتائج أن 3.8% فقط من المشاركين أيدوا سياساته. بلغ الأمر اهتماماً كبيراً في وسائل الإعلام مثل “T24″، التي تساءلت عن تأثير هذه الانتقادات على مسار الحزب في المستقبل. تشير هذه الأرقام إلى عدم الرضا الشعبي عن أداء أوزال في قيادة المعارضة والن

ملخص الأخبار

• كيليتشدار أوغلو لم يتمكن من كسب دعم كاف من الناخبين في المناطق الريفية.
• أسلوب أوزغور أوزال في السياسة أثار انتقادات بسبب عدم الوضوح في الأهداف.
• الأبحاث تشير إلى أن ضعف الأداء في التواصل مع الشباب أثّر على شعبية قيادات الحزب.