اخبار اليوم

جلسة البرلمان التركي تتحول إلى مشاجرة جسدية بين النواب

عقد البرلمان التركي جلسة خاصة في الساعة 14:00 يوم 16 أغسطس 2024 لمناقشة وضع النائب المخلوع كان أطالاي. بدأت الجلسة بتوترات كبيرة وتطورت إلى مشاجرة جسدية بين النواب. كان أحد الأطراف في هذه المشاجرة النائب أحمد شيك، وهو شخصية معروفة في المشهد السياسي التركي والصحافة. أحمد شيك ولد في 10 مايو 1970 في أضنة، وهو صحفي وكاتب وسياسي تركي. عمل في عدة صحف ووكالات إخبارية كمراسل ومصور صحفي، وتميز بتقاريره حول تنظيمات غولن في المؤسسات الحكومية، مما جعله يواجه متاعب قانونية.

أثناء الجلسة، تعرّض أحمد شيك للهجوم من قِبَل النائب ألباي أوزالان من حزب العدالة والتنمية (AKP)، حيث تم تصوير المشاجرة وأظهرت آثار دماء في مكان الحادث. ووصفت النائبة سيرا قادجيل الواقعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أن الهجوم وقع عندما كان أوزالان يحاول الوصول إلى

ملخص الأخبار

  • الجلسة كانت لبحث استبعاد النائب كان أطالاي.
  • النائبة سيرا قادجيل وصفت الواقعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
  • التوترات في الجلسة تطورت إلى مشاجرة جسدية أظهرتها الصور.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

عقد البرلمان التركي جلسة خاصة في الساعة 14:00 يوم 16 أغسطس 2024 لمناقشة وضع النائب المخلوع كان أطالاي. بدأت الجلسة بتوترات كبيرة وتطورت إلى مشاجرة جسدية بين النواب. كان أحد الأطراف في هذه المشاجرة النائب أحمد شيك، وهو شخصية معروفة في المشهد السياسي التركي والصحافة. أحمد شيك ولد في 10 مايو 1970 في أضنة، وهو صحفي وكاتب وسياسي تركي. عمل في عدة صحف ووكالات إخبارية كمراسل ومصور صحفي، وتميز بتقاريره حول تنظيمات غولن في المؤسسات الحكومية، مما جعله يواجه متاعب قانونية.

أثناء الجلسة، تعرّض أحمد شيك للهجوم من قِبَل النائب ألباي أوزالان من حزب العدالة والتنمية (AKP)، حيث تم تصوير المشاجرة وأظهرت آثار دماء في مكان الحادث. ووصفت النائبة سيرا قادجيل الواقعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أن الهجوم وقع عندما كان أوزالان يحاول الوصول إلى

ملخص الأخبار

  • الجلسة كانت لبحث استبعاد النائب كان أطالاي.
  • النائبة سيرا قادجيل وصفت الواقعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
  • التوترات في الجلسة تطورت إلى مشاجرة جسدية أظهرتها الصور.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى