اخبار اليوم

محاولات انتحار تعطل حركة المرور على جسرين في إسطنبول

في إسطنبول، حاول شخص الانتحار على جسر شهداء 15 يوليو صباح اليوم. تعمل فرق الطوارئ بنشاط لمحاولة إقناع الشخص بالعدول عن قراره. الحادث تسبب في تعطيل حركة المرور لفترة طويلة. أظهرت التقارير من مصادر متعددة، بما في ذلك “Ekonomim” و”Beykoz Güncel Haber”، أن الشخص ظل على الجسر لعدة ساعات بينما تحاول فرق الطوارئ إقناعه بالعودة إلى بر الأمان.

تزامن هذا الحادث مع محاولة أخرى للانتحار على جسر السلطان محمد الفاتح، مما أدى إلى شلل حركة المرور في منطقة بيكوز. المواطن الذي حاول الانتحار على هذا الجسر أيضًا لم يتم إقناعه بعد لعدة ساعات. ووفقًا لتقارير “Kocaeli TV” و”KRT TV”، جهود فرق الطوارئ مستمرة في الموقعين لمنع وقوع أي كارثة محتملة. الأسباب الدقيقة التي دفعت الشخصين لمحاولة الانتحار لم يتم توضيحها بعد.

ملخص الأخبار

  • الشخص على جسر السلطان محمد الفاتح لم يتمكنوا من إقناعه لمدة 5 ساعات.
  • المحاولة على جسر السلطان محمد الفاتح تسببت في شلل حركة المرور في بيكوز.
  • فرق الطوارئ تبذل جهود مستمرة في الموقعين لمنع حدوث أي كارثة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

في إسطنبول، حاول شخص الانتحار على جسر شهداء 15 يوليو صباح اليوم. تعمل فرق الطوارئ بنشاط لمحاولة إقناع الشخص بالعدول عن قراره. الحادث تسبب في تعطيل حركة المرور لفترة طويلة. أظهرت التقارير من مصادر متعددة، بما في ذلك “Ekonomim” و”Beykoz Güncel Haber”، أن الشخص ظل على الجسر لعدة ساعات بينما تحاول فرق الطوارئ إقناعه بالعودة إلى بر الأمان.

تزامن هذا الحادث مع محاولة أخرى للانتحار على جسر السلطان محمد الفاتح، مما أدى إلى شلل حركة المرور في منطقة بيكوز. المواطن الذي حاول الانتحار على هذا الجسر أيضًا لم يتم إقناعه بعد لعدة ساعات. ووفقًا لتقارير “Kocaeli TV” و”KRT TV”، جهود فرق الطوارئ مستمرة في الموقعين لمنع وقوع أي كارثة محتملة. الأسباب الدقيقة التي دفعت الشخصين لمحاولة الانتحار لم يتم توضيحها بعد.

ملخص الأخبار

  • الشخص على جسر السلطان محمد الفاتح لم يتمكنوا من إقناعه لمدة 5 ساعات.
  • المحاولة على جسر السلطان محمد الفاتح تسببت في شلل حركة المرور في بيكوز.
  • فرق الطوارئ تبذل جهود مستمرة في الموقعين لمنع حدوث أي كارثة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى