اخبار اليوم

الممثل التركي رجب بولبوليزيز يعاني من ضائقة مالية ويعيش في الشوارع

اشتهر الممثل التركي رجب بولبوليزيز بأدواره في أفلام السينما التركية الكلاسيكية “يشيلتشام”، وقد أثار مؤخرًا اهتمام الإعلام بعد أن أعرب عن معاناته من ضائقة مالية شديدة اضطرته للعيش في الشوارع. وفي تصريحاته، أكد بولبوليزيز أنه تلقى مساعدة مالية فقط من الفنانين يلدز تيلبيه وكريم علشيك، وأنه لم يجد دعمًا آخر. أشارت وسائل الإعلام مثل “هابر غلوبال” و”بولو أولاي” إلى هذه القضية، مما دفع جهات عديدة للتعاطف والتدخل.

تواصل منتج الأعمال الفنية بولات ياججي مع بولبوليزيز، معربًا عن استعداده لتقديم المساعدة لحل مشكلته المالية. يُذكر أن السبب الرئيسي وراء هذه الأزمة هو عدم انتظام دخل بولبوليزيز من التمثيل، إلى جانب نقص الدعم المالي اللازم من المؤسسات الفنية. لا تزال هذه القضية تجذب انتباه الرأي العام، حيث ينتظر الكثيرون تحسن أوضاع بولبوليزيز بفضل دعم زملائه ومعجبيه.

ملخص الأخبار

  • رجب بولبوليزيز معروف بأدواره في أفلام “يشيلتشام” الكلاسيكية.
  • السبب الرئيسي للأزمة ضعف الإيرادات من أعمال التمثيل.
  • بولبوليزيز لم يتلق دعماً كافياً من المؤسسات الفنية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اشتهر الممثل التركي رجب بولبوليزيز بأدواره في أفلام السينما التركية الكلاسيكية “يشيلتشام”، وقد أثار مؤخرًا اهتمام الإعلام بعد أن أعرب عن معاناته من ضائقة مالية شديدة اضطرته للعيش في الشوارع. وفي تصريحاته، أكد بولبوليزيز أنه تلقى مساعدة مالية فقط من الفنانين يلدز تيلبيه وكريم علشيك، وأنه لم يجد دعمًا آخر. أشارت وسائل الإعلام مثل “هابر غلوبال” و”بولو أولاي” إلى هذه القضية، مما دفع جهات عديدة للتعاطف والتدخل.

تواصل منتج الأعمال الفنية بولات ياججي مع بولبوليزيز، معربًا عن استعداده لتقديم المساعدة لحل مشكلته المالية. يُذكر أن السبب الرئيسي وراء هذه الأزمة هو عدم انتظام دخل بولبوليزيز من التمثيل، إلى جانب نقص الدعم المالي اللازم من المؤسسات الفنية. لا تزال هذه القضية تجذب انتباه الرأي العام، حيث ينتظر الكثيرون تحسن أوضاع بولبوليزيز بفضل دعم زملائه ومعجبيه.

ملخص الأخبار

  • رجب بولبوليزيز معروف بأدواره في أفلام “يشيلتشام” الكلاسيكية.
  • السبب الرئيسي للأزمة ضعف الإيرادات من أعمال التمثيل.
  • بولبوليزيز لم يتلق دعماً كافياً من المؤسسات الفنية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى