اكتشاف هوية أصحاب قبر طفل مهجور في أنطاليا
في منطقة أكسو بمدينة أنطاليا، تم اكتشاف هوية أصحاب قبر طفل مهجور يقع خارج مقبرة غوزليورت. القبر يعود للطفل إسماعيل أوتشار، الذي توفي في سن الرابعة. القصة اكتشفها شقيقة الطفل زكية يانيش، وأوضحت أنه خلال أعمال استملاك الأراضي في الماضي، لم يتمكنوا من نقل القبر داخل حدود المقبرة الرسمية بسبب عدم التعرف على أصحابه.
مصادر مثل “MSN” و”birgun.net” و”Son Dakika” أكدت أن القبر كان غير معروف لفترة طويلة حتى تم التعرف عليه مؤخراً. هذا الاكتشاف أثار مشاعر قوية بين الناس، خاصة من يزورون المقبرة ويرون القبر الذي بقي بدون رعاية لفترة طويلة. السبب وراء بقاء القبر خارج المقبرة هو أن عملية الاستملاك لم تتم بالشكل المطلوب، ما ترك القبر دون حماية وإشراف. القصة تسلط الضوء على الأبعاد الإنسانية والمآسي التي قد تبقى طي الكتمان لفترات طويلة.
ملخص الأخبار
- المصادر أكدت أن القبر بقي بدون رعاية وإشراف لفترة طويلة.
- عملية استملاك الأراضي كانت السبب في بقاء القبر خارج حدود المقبرة.
- المقبرة كانت تُزرع وتُلتقط فيها الصور من قبل الزوار دون معرفة القبر.