شابان إسرائيليان يرفضان التجنيد وسط تصاعد القتال في غزة

في غزة، تتواصل أعمال القتال وسط اتهامات بارتكاب جرائم حرب. تشير التقارير إلى أن الحكومة الإسرائيلية بزعامة بنيامين نتنياهو، ودعم من الدولة العميقة، مسؤولة عن هذه العمليات. يُزعم أن هؤلاء الفاعلين يستهدفون تأجيج العداء وتجذيره بين الشباب الإسرائيليين والفلسطينيين من خلال إشراك الجنود الشباب في هذه العمليات. المصادر تتضمن موقع “Evrensel” وتصريحات ناشطين في مجال حقوق الإنسان.
في إسرائيل، تتزايد الأصوات الرافضة للعسكرية والحرب، حيث أعلن ثلاثة شباب إسرائيليين هم يوفال موآف، إيتامار غرينبرغ وأوران مولر، رفضهم للتجنيد العسكري. إيتامار غرينبرغ، أحد هؤلاء الرافضين، قال في رسالة وُزعت عبر شبكة “مسرابوت” الداعمة للرافضين:
“أنا أرفض الانضمام للجيش الإسرائيلي بسبب التزامي بمجتمع عادل وسلام حقيقي.”
هذه المواقف تبرز احتجاجًا على السياسات العسكرية الإسرائيلية وما ير
ملخص الأخبار
- تستهدف العمليات تأجيج العداء بين الشباب الإسرائيليين والفلسطينيين.
- يُزعم أن الحكومة الإسرائيلية والدولة العميقة متورطتان في هذه العمليات.
- تقارير حقوق الإنسان وموقع “Evrensel” تنسب هذه العمليات للحكومة الإسرائيلية.