أعلنت الأمم المتحدة أن النزوح القسري لشعب الروهينغا ومجتمعات أخرى في ميانمار يدخل سنته السابعة. وقالت الأمم المتحدة في بيان يوم الجمعة إن ولاية راخين في ميانمار تشهد “مأساة إنسانية”. يتعرض مسلمو الروهينغا منذ سبع سنوات لنزوح جماعي نتيجة الهجمات التي يشنها الجيش. وذكرت مواقع “Haber 7″ و”ديكغازيتي” و”تر724″ أن الأمم المتحدة سلطت الضوء على استمرار عمليات العنف والانتهاكات بحق هؤلاء الأشخاص منذ أن بدأت الأزمة.

تشمل الأزمة الحالية في ميانمار تصعيدًا للعنف الذي أدى إلى تهجير مئات الآلاف من الروهينغا المسلمين من ديارهم. وبررت الأمم المتحدة بيانها بأن الوضع في ولاية راخين لم يتحسن، بل شهد استمرارًا في عمليات القتل والتطهير العرقي. وأعربت الأمم المتحدة عن قلقها من أن هذه الأعمال تتواصل بلا هوادة، مما يؤدي إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية في المنطقة وتأثيرها على الدول المحيطة بميانمار. تزعم تقارير مختلفة

ملخص الأخبار

• تشير التقارير إلى أن مئات الآلاف من الروهينغا المسلمين تم تهجيرهم قسرًا من ديارهم في ميانمار.
• أكدت الأمم المتحدة أن الوضع في ولاية راخين لم يتحسن بل استمر في التدهور.
• عمليات القتل والتطهير العرقي مستمرة في ولاية راخين بميانمار مما يزيد من سوء الأوضاع الإنسانية.
• الأمم المتحدة تعرب عن قلقها من تأثير الأزمة على الدول المحيطة بميانمار.