أصدرت ولاية شانلي أورفا في 22 أغسطس بياناً عامًا أعلنت فيه حظر استخدام وبيع جميع أنواع المفرقعات والألعاب النارية والمواد القابلة للاشتعال والانفجار بدون تصريح. جاء هذا القرار في إطار الجهود المبذولة للحفاظ على الهدوء والسلامة العامة في المنطقة. أوضحت السلطات أن هذه الخطوة تهدف إلى منع السلوكيات التي قد تسبب اضطرابا في الأمن العام والإضرار بالسلامة العامة. مصادر المعلومات تشمل Yirmidört Tv وHibya.com وصحيفة ديار بكر للأحداث.

القرار يأتي بعد تلقي شكاوى متعددة من المواطنين حول تأثيرات هذه المواد على الهدوء العام والسلامة في المدينة. أفاد البيان الصادر عن ولاية شانلي أورفا أن الهدف من القرار هو حماية المواطنين والممتلكات من المخاطر المرتبطة بهذه الممارسات، التي تشمل الاحتفالات بدون تصريح والتي قد تكون لها تداعيات خطيرة. تناولت وسائل الإعلام المحلية الخبر وأشادت بالقرار باعتباره خطوة نحو تعزيز الأمن والسلامة في المجتمع.

ملخص الأخبار

• القرار يشمل حظر استخدام المفرقعات والمواد القابلة للانفجار لأغراض الألعاب أو الاحتفالات.
• تُعتبر الخطوة جزءًا من الجهود المبذولة للحفاظ على الاستقرار العام في المنطقة.
• توضيح تفاصيل إضافية حول نوع المواد المحظورة وخاصة الألعاب النارية والمفرقعات.