اخبار اليوم

أردوغان يعتمد على التخويف والعقاب في حكم تركيا منذ خمس سنوات

في مقال حديث على موقع “Serbestiyet”، تم التأكيد على أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يعتمد على أسلوب الحكم القائم على التخويف والعقاب والضغط، وأنه من الصعب جداً خروج تركيا من هذه الدائرة. الكاتب ذكر أن هذه الرؤية ليست جديدة بل تعود إلى خمس سنوات مضت عندما تحدث أردوغان عن “تحالف تركيا” وإجراءات تهدئة شملت “تبريد الحديد الساخن”. الكاتب أشار أيضًا إلى أن أردوغان خرج في تلك الفترة مرتين أخريين برسائل مماثلة ولكن دون تغييرات حقيقية في أسلوب الحكم.

الكاتب يعزو هذه التكتيكات إلى ما وصفه بأنه كابينة حكومية “واقعية” كانت تهدف فقط إلى تغطية الطابع القمعي للنظام. أشار المقال إلى أن تعيين وزراء مثل وزير الداخلية علي يرليكيا ووزير المالية والخزانة محمد شيمشك قد تم تفسيره كإشارات إلى تسامح يزعم أنه مؤقت وغير صادق. المقال لخص بأن أسلوب أردوغان في الحكم متأثر بمبادئ مكيافيلية حيث يعتبر الخوف أداة رئيس

ملخص الأخبار

  • ذكر الكاتب أن خروج تركيا من دائرة الحكم القمعي يبدو أنه أمر مستبعد.
  • أشار إلى أن “تحالف تركيا” كان يهدف إلى تهدئة الرأي العام وليس إحداث تغييرات جوهرية.
  • تم تفسير تعيين وزراء جدد كإشارات إلى تغيير مزعوم ولكنه غير صادق.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

في مقال حديث على موقع “Serbestiyet”، تم التأكيد على أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يعتمد على أسلوب الحكم القائم على التخويف والعقاب والضغط، وأنه من الصعب جداً خروج تركيا من هذه الدائرة. الكاتب ذكر أن هذه الرؤية ليست جديدة بل تعود إلى خمس سنوات مضت عندما تحدث أردوغان عن “تحالف تركيا” وإجراءات تهدئة شملت “تبريد الحديد الساخن”. الكاتب أشار أيضًا إلى أن أردوغان خرج في تلك الفترة مرتين أخريين برسائل مماثلة ولكن دون تغييرات حقيقية في أسلوب الحكم.

الكاتب يعزو هذه التكتيكات إلى ما وصفه بأنه كابينة حكومية “واقعية” كانت تهدف فقط إلى تغطية الطابع القمعي للنظام. أشار المقال إلى أن تعيين وزراء مثل وزير الداخلية علي يرليكيا ووزير المالية والخزانة محمد شيمشك قد تم تفسيره كإشارات إلى تسامح يزعم أنه مؤقت وغير صادق. المقال لخص بأن أسلوب أردوغان في الحكم متأثر بمبادئ مكيافيلية حيث يعتبر الخوف أداة رئيس

ملخص الأخبار

  • ذكر الكاتب أن خروج تركيا من دائرة الحكم القمعي يبدو أنه أمر مستبعد.
  • أشار إلى أن “تحالف تركيا” كان يهدف إلى تهدئة الرأي العام وليس إحداث تغييرات جوهرية.
  • تم تفسير تعيين وزراء جدد كإشارات إلى تغيير مزعوم ولكنه غير صادق.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى