كشفت تقارير إعلامية عن حملة سرية تقوم بها بطريركية الروم الأرثوذكس في فنر لزيادة عدد السكان من الروم في جزيرة غوقشادا. وفقاً لما نشرته صحيفة “يني شفق”، تسعى البطريركية إلى جذب الروم الذين هاجروا إلى اليونان منذ عام 1964 للعودة إلى الجزيرة. يتم توفير دعم مالي غير رسمي للروم المواطنين الأتراك الذين غادروا الجزيرة خلال فترة التبادل السكانية، بهدف تشجيعهم على العودة والاستقرار فيها.

تقدم البطريركية دعماً مالياً للروم الذين يستقرون في الجزيرة ويبدؤون أعمالاً تجارية، وتخصص لهم 400 يورو شهرياً للفرد يتم دفعها كل ثلاثة أشهر نقداً. تأثير هذه الحملة بدأ يظهر من خلال زيادة عدد الطلاب في المدارس المحلية التي تم إعادة افتتاحها مؤخراً، حيث ارتفع عدد الطلاب إلى 50 طالباً هذا العام. على الرغم من ذلك، تعبر البطريركية عن قلقها بسبب عدم عودة الشباب الذين يغادرون الجزيرة للدراسة الجامعية، ولذلك تقدم مزيداً من الحوافز لتشجيعهم على العودة والاست

ملخص الأخبار

فيما يلي بعض النقاط الرئيسية التي لم تُغطى في النسخة العربية المذكورة سابقاً:

• لم تُذكر الشروط المحددة التي تنطبق على الروم المؤهلين للحصول على الدعم المالي.
• لم يُذكر عدد العائلات أو الأفراد الذين عادوا بالفعل إلى الجزيرة نتيجة لهذه الحملة.
• لم تُوضح الأهداف طويلة المدى للبطريركية فيما يخص هذه الحملة ومدى توقعاتهم لزيادة عدد السكان.