إعدام مسؤولين في كوريا الشمالية إثر فيضانات يوليو
في كوريا الشمالية، تم إعدام ما بين 20 إلى 30 مسؤولاً بعد الفيضانات والانهيارات الأرضية التي وقعت في شهر يوليو الماضي وأسفرت عن وفاة حوالي 4,000 شخص. وفقًا لتقارير صادرة عن تلفزيون “TV Chosun” وقائمة على مصادر من “Bloomberg”، قاد هذا الإجراء الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، الذي حمّل هؤلاء المسؤولين مسؤولية عدم اتخاذهم الإجراءات الكافية لمنع الكارثة. الكارثة وقعت في مقاطعة شاغانغ وتسببت في تدمير 4,100 منزل وإتلاف 7,410 دونمات من الأراضي الزراعية.
تقارير من وسائل الإعلام الكورية الجنوبية مثل “CNN Türk” و”Halk TV” أشارت إلى أن الفيضانات والانهيارات الأرضية كانت من بين الأسوأ في تاريخ البلاد، وأن الإجراءات الحكومية لمواجهة الطوارئ كانت غير كافية. هذا الحادث أثار استياء الزعيم الكوري الشمالي، الذي اتخذ إجراءات صارمة ضد المسؤولين المتهمين بالإهمال. الهدف من هذه العملة العقابية كان التأكيد على ضرورة أخذ الح
ملخص الأخبار
- القضية استندت إلى تقارير إعلامية من “TV Chosun” و”Bloomberg”.
- الفيضانات والانهيارات الأرضية أسفرت عن مقتل أكثر من 4,000 شخص.
- أكثر من 4,100 منزل و7,410 دونمات من الأراضي الزراعية تضررت في مقاطعة شاغانغ.
- الإجراءات الحكومية الطارئة وُصفت بغير الكافية من قِبَل وسائل الإعلام الكورية الجنوبية.