تواصل أمينة شينياشار اعتصامها أمام البرلمان التركي، مطالبة بالعدالة لأفراد عائلتها الذين قتلوا في “مجزرة شينياشار” عام 2018. شينياشار، التي فقدت زوجها واثنين من أبنائها خلال الهجوم، أكدت أنها ستواصل اعتصامها حتى تتمكن من لقاء الرئيس رجب طيب أردوغان. بحسب تقارير من “Artı Gerçek”، “Serbestiyet”، و”Sur Ajans”، قامت شخصية حزب العمل والديمقراطية (DEM) بزيارة شينياشار لدعمها في قضيتها.

إضافة إلى ذلك، شارك النائب في DEM، فيريت شينياشار، صورة لوالدته وهي نائمة على الأرض أمام البرلمان، مظهراً حجم المعاناة والتعب الذي تعيشه والدته خلال اعتصامها. من جانبه، قام الرئيس السابق للبرلمان، بولنت أرينتش، بزيارة أمينة شينياشار وأعرب عن دعمه لها، قائلاً: “هذه الأمور تحدث في البرلمان، لكني لم أحصل على نتائج”. تستمر شينياشار في ك

ملخص الأخبار

• أمينة شينياشار تقوم باعتصام العدالة أمام البرلمان منذ أسبوع.
• قتل ابنيها على يد حماية ونواب سابقين من حزب العدالة والتنمية.
• الرئيس السابق للبرلمان، بولنت أرينتش، تحدث عن عدم حصوله على نتائج من القضاء.
• شينياشار لم تحصل حتى الآن على رد ملموس من الرئيس Erdoğan بشأن طلب اللقاء.